عرفت الفنان الكبير جمعه منذ أكثر من 20 عاما من خلال لقاءاتنا المتعددة فى جريدة الأهرام حيث كنت أنتظره فى مكتب
من ملاحظاتى الشخصية ومن متابعتى لأغلب فنانى الكاريكاتير فى مصر منذ مطلع التسعينيات وحتى الآن وجدت أن الفنان ا
يكتب
بعد أكثر من قرن من الزمان وبينما يشهد النظام العالمى الراهن حركة انتقال.. عاد الفكر الاستراتيجى الدولى لقواعد