لم يكن إبراهيم نصر الله المقاوم الوحيد الذى استخدم قلمه كأداة فى مقاومته ضد الاحتلال وذلك على الرغم من غزارة
عندما كتب إبراهيم نصر الله الملهاة الفلسطينية وأخرجها للنور فى ثمانية أجزاء يتوقع أن يكتب بعد عدة سنوات رواي
لا يستطيع قلم أن يصفها مأساة تدمى قلوب البشرية قتل وإبادة وتدمير لم نره من قبل فى عصرنا الحديث.. إلا أن هذا
فتاة فقيرة تعيش فى أواخر القرن السادس عشر ترى رؤى وأحلاما تعلن من خلالها النهاية الكارثية للملكية الإسبانية و
شخصية مثيرة للجدل صورها الأدباء والمؤرخون بأنها عاهرة وقاتلة وخائنة.من أبرز كبار الأدباء الذين نقلوا إلينا وق
كثيرا ما كان يتعرض المجتمع الكنسى لانتقادات كثيرة خصوصا أن الحياة الاجتماعية الغربية قلما ما كانت تنفصل عن
يكتب
فىأول حوار تليفزيونى مع الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل بعد تشكيل