قام إبرهيم عزت بمغامرة صحفية محضة لحساب روزاليوسف.. ولم يكن له هدف إلا خدمة القارئ عن طريق صحافته.. هكذا ع
فى أواخر الأربعينيات كانت مصر على موعد مع واحدة من أخطر الأزمات السياسية والعسكرية فى تاريخها الحديث.. قضية ال
لم تختلف مواقف روزاليوسف فى عهد الملك فاروق عن مواقفها فى عهد الملك فؤاد ولاؤها ثابت فى الدفاع عن الحق ونشر ا
عرفت أغلب الزعماء والكبراء.. وكان أغلبهم لا يتحدثون فى مجلسهم إلا بالطعن فى الآخرين وكانت أغلب المطاعن التى
منذ تسع سنوات مضت يوم أن أصدرت العدد الأول من هذه الجريدة قطعت على نفسى عهودا ترونها على الصحيفة التالية عه
تشبه روزاليوسف زرقاء اليمامة حين تنبأت مبكرا بالحرب الإسرائيلية العربية فى عام 1948 وما يمكن أن يحدث فيه
تستطيع أن تعطى طرف الحبل لامرأة وهى ستسحبه بقوة وستصنع منه جدائل طوال لشعرها الناعم ولسوف تلقى بطرفه الآخر بع
عشت وتنفست فى هذا البيت نصف قرن ربما كنت أكثر كاتب صحفى فى تاريخ روزاليوسف فى كل عهودها ظل يكتب على صفحاتها
فجأة.. تعرضت الصحافة المصرية إلى حملة من النقد المتواصل كادت تجعل منها مهنة سيئة السمعة.. وتبادل المجتمع والصح
لم يغب عن ذاكرتى أبدا خطواتى الأولى داخل جدران روزاليوسف قبل أكثر من خمسة وثلاثين عاما.. كنت ضمن مجموعة م
يكتب
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لم يتخل عن حيل وصفات التسويق التى امتهنها فى تجارة الأثا