
مى كرم جبر
البوصلة
1
العدالة الثقافية تبدأ بترسيخ الهوية.
2
من العدالة أن تحتفظ كل جماعة بشرية بتراثها الثقافى وأن تفخر به وتورثه.
3
ثقافة الاحتلال تدمر مفهوم التراث لأنه أقوى أجسام مضادة تحافظ على تفرُّد واستقلال الشعوب.
4
الاحتلال يأخذ الآن صورًا مختلفة وأكثرها فجاجة هو احتلال العقول.
5
وبالتالى استعادة التراث هو علاج قوى لأى نوايا خبيثة تهدف لفرض أجندات مستقبلية.
6
بداية تجربتنا مع الاحتلال الفكرى فى السبعينيات، عندما تم رعاية وإطلاق نوعين من الفكر؛ الأول شديد التحرر بدرجة مقززة، والثانى المتدين شديد الانغلاق إلى درجة الإرهاب، كلاهما نار وجحيم.
7
عندما تقرأ سير الإرهابيين فى تلك الفترة تكتشف أن بعضهم مر بتجربة التحرر الشديد ولم يتكيف معها فلم يكن هناك سبيل آخر سوى الانغلاق.
5
وبالتالى استعادة التراث هو علاج قوى لأى نوايا خبيثة تهدف لفرض أجندات مستقبلية.
6
بداية تجربتنا مع الاحتلال الفكرى فى السبعينيات، عندما تم رعاية وإطلاق نوعين من الفكر؛ الأول شديد التحرر بدرجة مقززة، والثانى المتدين شديد الانغلاق إلى درجة الإرهاب، كلاهما نار وجحيم.
7
عندما تقرأ سير الإرهابيين فى تلك الفترة تكتشف أن بعضهم مر بتجربة التحرر الشديد ولم يتكيف معها فلم يكن هناك سبيل آخر سوى الانغلاق.
8
استفاد المحتل من هذه التجربة بأن خلق وكلاء مأجورين ينوبون عنه فى تنفيذ خططه.