الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
خواطر فنية

خواطر فنية

برع عبدالحليم فى الدعاية غير المباشرة لقصيدة نزار (قارئة الفنجان) حين طلب من نيللى أن تقرأ فنجانه المقلوب، فى النادى الدولى!



 

>كنت أسمع من إحدى الإذاعات أغنية «الجندول» لمحمد عبدالوهاب، موسيقار الأجيال.. وكنت فى حالة إصغاء كلى وكان يجلس معى حفيدى الذى ارتسمت علامات الدهشة من تفاعلى مع صوت عبدالوهاب ولما كان عبدالوهاب يعيد بعض الكوبليهات بأداء مختلف التفت لى قائلا: وده حيخلص إمتى.. يا جدو؟ ولم أغضب لأن حفيدى من جيل آخر وذوق آخر، ولا تروق له موسيقى عبدالوهاب ولا طريقة غنائه.. وما يطرب حفيدى ويستهويه لا يروق لى ولا يستهوينى، ومن هنا لابد أن نعترف أن لكل جيل «ذوق خاص» ولابد من احترامه وإن كنت أحلم بتذوق حفيدى لأمتع ما أنجب الفن المصرى وتلك قضية، ولا يمكن فرض الذوق.. وعلى سبيل المثال فإن طفل نجوى إبراهيم الذى كان يفرح بشخصية (بقلظ) صار فى يده الآن موبايل يأتى له بالعالم بضغطة.!

>الإعداد التليفزيونى هو المحتوى الذى يحاول المذيع الحصيف أن يبثه فى المادة التى يقدمها، والجيل الجديد من المعدين ينطبق عليهم قول كامل الشناوى «دَه مش إعداد ده قعدات» يقصد كامل بك كما كنا نناديه أن المعد يتصل بالضيوف ويحصل على موافقتهم للمجىء للاستديو ولا شىء آخر، لا معلومات ولا محتوى وتعيين المعدين فى القنوات أفسد العملية فجعل من المعد موظفا.!

    من أكفأ المعدين فى تاريخ ماسبيرو يحيى تادرس وصلاح الدالى.

>جزء أساسى من حضور فاروق حسنى هو ذكاؤه الاجتماعى.

>سيارة الست عروس أحمد أبو هشيمة الروزرايس تبنى على رأى الأبنودى أبنود وعشر قرى!

>أجمل ما فى مكتبة فيروز: أندلوسياتها, للمتذوقين فقط!

>بعض المتحمسين لبليغ حمدى - رغم أنى واحد منهم - يرى أن بليغ حمدى هو موسيقار الأجيال بحق، ورغم حماسى لأنغام حمدى فأنا أراه «الألفة» على كمال الطويل ومحمد الموجى ولكنى لا أسحب البساط من تحت قدمى محمد عبدالوهاب، فهو بحق عميد الموسيقيين وإمامهم.

>التفتوا إلى المدارس الأجنبية. إن اللغة العربية تتعثر فى فصولها وهذا ضد «الهوية» و«الانتماء».

>اغفروا لمحمد رمضان عثرته، فمازال شابًا حديث العهد بالفن.

رسائل على الموبيل

 

«قلة من النجمات يقرأن ولهن وعى وإدراك والأغلبية تقرأن أخبارهن ع النت وليس فى الصحف».

نرمين مالك - دمشق

ـ على قدر الوعى يكون الإدراك وأغلب الناشئات، جميلات وميح.. مفهوم؟!

«هل صحيح أنك عرفت العطر من عبدالحليم حافظ؟!»

نسمة كمال «ممرضة».

ـ نعم وما زلت أذكر اسم العطر: مسيو جيفنجى ومازلت أستخدمه للآن.

«أين جيل عزت العلايلى ويوسف شعبان من الأعمال الفنية؟!»

سعد الهمى - البحرين

ـ على دكة الاحتياطى.!

أريد أن أعرف رأيك الصريح فى أداء عمرو أديب وأحمد موسى؟

طلبة إعلام الزقازيق

- كلاهما مصرى وطنى

يعيب عمرو الصوت العالى ويعيب موسى الانفعال الحاد.