مفيد فوزي
خواطر فنية
فردوس محمد لا تؤدى فى السينما دور أم. إنها أم حقيقية تفيض مشاعرها بأمومة حقيقية ليس فيها توجيهات مخرج أو شروحات سيناريو!
> فى زيارة صحفية سابقة لموسكو - العاصمة الروسية - وأنا أرأس مجلة «صباح الخير»، اصطحبنى مرشد روسى فى جهاز الإعلام السوفيتى إلى مقبرة المشاهير! قال لى إن مشاهير روسيا من شعراء ومفكرين وفنانين تم دفنهم تحت هذا التراب، وكل شخصية واراها التراب تحمل لافتة بمعلومات محددة، ولكن هناك فيديو يتضمن مجمل أعماله، وقد ترى تلاميذ روس صغارًا بصحبة مدرسة وهم يسمعون سيرة حياة هؤلاء المشاهير وحجم العطاء الذى أدوه لبلادهم. إنه تذكير لأطفال روسيا بما قدمه الرواد. وقد توقفت طويلاً عند المعانى المستنبطة من هذا المشهد، لكنه يدخل فى ملف ثقافة الأطفال وتذكيرهم بدور عظماء ومشاهير بلادهم، وخاطرة لنعرف «قيمة» إنصاف من قدموا لبلادهم رأيًا أو فكرًا أو شعرًا أو لوحة أو موسيقى.
> كان الموسيقار عبدالوهاب إذا أراد أن يفهم خطوط السياسة المصرية استمع لموسى صبرى تليفونيًا، وإذا أراد تأمل ظاهرة من الظواهر استمع لتعليقات د. مصطفى محمود، أملك أن أقول إن ثقافة محمد عبدالوهاب «ثقافة سمعية».
> د. هشام عزمى رئيس المجلس الأعلى للثقافة - بندوات فكرية - منتظمة يديرها وسط عدد محدود من أعضاء المجلس الموقر - أعاد النشاط الفكرى للمجلس بعد أن كان دوره محدودًا بمهمة واحدة هى جوائز الدولة.
> بدرية وانتصار: ضحك قليل، نفسنة غائبة!
> سمير صبرى x مسلسل فلانتينو = عودة ممثل قدير.
> عادل أدهم فنان مختلف، لا قطع غيار له.
> مى عمر: اخرجى من عباءة محمد سامى لإثبات قدراتك.
> المذيع الهادئ النبرة أسامة كمال.. فين؟!
> اقتراح: أسبوع لأفلام محمود ياسين وهو بيننا، تقديرًا له.
> سعدت جدًا بحوار محمد على خير مع الاقتصادى الدولى د. يوسف بطرس غالى على القاهرة والناس. أجرأ قناة مصرية.
> قناة النهار: بنت ذكية، شقية، ذكية، متجددة، واعية.
> دلال عبدالعزيز رئيسة مجلس إدارة أسرة سمير غانم وتحتفظ لنفسها بوزارة المالية!
رسائل على الموبيل
كنت أحب زبيدة ثروت، أجمل عينين على الشاشة وتقصيركم فى الكلام عنها أو التذكير بأفلامها كبير، فلماذا التجاهل؟!
«شوكت العوضى - البحرين»
هل هناك دليل على أصابع اتهام على التخلص من أسمهان لصالح كوكب الشرق أم كلثوم؟ «عبدالفتاح ذهنى - مؤرخ»
لا بد من عقد مؤتمر للدراما بعنوان «الدراما الإيجابية لمجتمع» تضم كتاب السيناريو والحوار من أجل دراما إيجابية تخدم المجتمع.
«رأفت حمد الله - معهد السينما»
