مفيد فوزي
خواطر فنية
لا أتصور أحدا غير محمد الموجى، قادرا على تلحين قصائد نزار ليغنيها عبدالحليم.. الألحان على مقاس صوته.. ولوعته!
> حسنا فكرة إيناس عبدالدايم «خليك بالبيت، الثقافة بين إيديك» وأتمنى ألا تكون وجبة بهجة وغناء، بل وجبة فكر، فربما تعيدنا المحنة للكتاب، نبع المعرفة.
> ربما لا يعلم أحد أن المستشار أمير رمزى كان يحتفل بعيد ميلاد جورج سيدهم فى أحد الفنادق، وكان احتفالاً راقيًا بعيدًا عن عدسات الإعلام! وكان من حملة القلم فاطمة ناعوت.. وأنا فقط.
> أسامة بهنسى أحد قيادات التليفزيون الهامة والفاعلة والمؤثرة، يتمتع بحالة صحيان دائمة وهو يراقب الشاشات التى تخضع لرئاسته ولا يغفل عنها، وهو الذى جعل من «ماسبيرو زمان» واحدة من مرجعية ملايين من المشاهدين يهربون من الكورونا إلى البهجة، وهو الذى أذاع فى سهرة الأحد عبدالحليم حافظ فى ذكراه.. برافو أسامة.. المصحصح.
> كان أستاذنا إحسان عبدالقدوس قد كتب فى خواطره الفنية عن «لبلبة»: هذه المونولوجست الصغيرة لها مستقبل فى عالم التمثيل! 8 كلمات فقط عبر بها إحسان عن رؤيته وإذا بالفنانة لبلبة تشق طريقها فى عالم التمثيل وتقف أمام عادل إمام وهو امتحان كبير.
> بالمناسبة: من الراقصات اللواتى نجحن فى التمثيل: دينا، فيفى عبده، ونجوى فؤاد ولوسى.
> قلت مرة للأستاذ هيكل: كيف لا تحتمل أم كلثوم غير ثلث ساعة؟ إنها تحلق بنا فى فضاء العواطف، فرد بذكاء: ولكن أنا أقف على الأرض!
> ليس بالضرورة أن يطلع 40 شخصية ليقولوا لنا «خليك فى البيت»، يكفى أن يكررها د. مجدى يعقوب أيقونة الطب فى العالم، فنحن نثق فيه ثم أنه طبيب عالمى.
> لم أسمع صوت سمير غانم «ينعى» رفيق مشواره جورج سيدهم، ليته يفعل!
> أحمد زكى، ذلك النجم الأسطورى لم يتذكره سوى وائل الإبراشى فى «التاسعة» من التليفزيون المصرى وإنجى على فى نجوم fm.
رسائل على الموبيل
1ـ «كان حقكم تسهرونا مع مسرحية ضاحكة لفؤاد المهندس، أو عادل إمام أو مدبولى أو الهنيدى أو عادل خيرى.. فى ليالى الملل».
شريفة فتحى ربة بيت
2ـ «أثبتت وزيرة صحة مصر أنها قد المسئولية دانا فلسطينية أعيش فى مصر وأعترف بجهودها».
نبيال بن حمدان
3ـ والله لولا اليوتيوب كنا مسكنا فى بعض، لكن الله يرضى عنه جعلنا نمضى الوقت فى بهجة جميلة التكنولوجيا».
صبا عبدالرازق
4ـ «أين علماء النفس على حد «تساؤلك فى آخر النهار فى كلام مفيد»؟
