الأربعاء 24 سبتمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
خواطر فنية

خواطر فنية

المنولوج فن قائم بذاته برع فيه إسماعيل ياسين وثريا حلمى لأنه مؤثر بكلمات قليلة تضرب وترًا فى المجتمع!



>وتواصل مؤسسة راعى مصر نجاحاتها وجولاتها الخيرية للمحتاجين وهذه المرة تتواصل مع النجمة الرقيقة نانسى عجرم التى قبل أن تشدو على مسرح الجامعة الألمانية، كانت توزع الملابس الجديدة على أطفال فأدخلت البهجة فى نفوسهم والابتسامة على شفاههم ولمعت عيونهم بالفرحة. وجاءت نانسى فى المساء لتختم السهرة، وقد امتلأ فناء الجامعة الألمانية بالطلبة والطالبات وقوفًا.. وراء الحدث الخيرى جهود مضنية يرأسها المستشار أمير رمزى رئيس محكمة الجنايات، وإذا كان أمير رمزى رجل قانون، فهذا وجه نعرفه، لكن الوجه الآخر «حب الخير للمحتاجين»، فهو وراء أعمال مؤسسة راعى مصر، واحدة من مؤسسات الخير فى بلدى. كان أمير رمزى قد توصل إلى ماجدة الرومى التى ذهبت إلى قرى صعيد مصر تسلم ملابس للفقراء، وغنت ماجدة وقالت كلمات تدعم فضائل فعل الخير. >أول مرة أرى محمود العسيلى «يغنى» على المسرح، ولم أفهم كلمات هذا الأداء، ولكن الشباب الذى كان يسمعه كان مستمتعًا بإيقاع الموسيقى والتنطيط لزوم الاستماع.     واكتشفت غربتى وسط هؤلاء الشباب، فأنا من جيل يجلس ليسمع أم كلثوم أو فيروز أو عبدالحليم ويتمتع بالكلمات والمعانى، لكن جيل هذا الزمان يستمع بأقدامه على حد وصف الموسيقار عبدالوهاب، وهو يستمع وقوفًا! إنها طقوس زمن مختلف، لكنه ليس الطرب الأصيل! >كل نجوم الشاشات تخرجوا فى شاشة دريم، هذه حقيقة. >كان برنامج «زيارة لمكتبة فلان» الذى شاركت فى تقديمه مع نادية صالح محرضًا على القراءة. كان فعل ماضٍ! >حين جئت رئيسا لتحرير «صباح الخير»، قدمنى أحمد بهاء الدين على صفحات صباح الخير، كانت طقوسا محترمة مهنيًا وشخصيًا. >مارسيل خليفة، مطرب لبنانى بخلفية سياسية، لا أدرى ما موقفه وسط فوضى لبنان التى لم تصل إلى شاطئ. >لم يلق المفكر د. على السمان التكريم اللائق بمكانته كمفكر بعد الرحيل. >القصيدة: أم كلثوم. الموال: وديع الصافى. الشجن: عبدالحليم حافظ. >أول مرة أعرف أن الرئيس عبدالناصر كان معجبًا بفريد الأطرش..! >تكلم أيها المجلس الموقر الأعلى للثقافة! >حنان مطاوع أخذت رصانة والدها كرم مطاوع وجنون فن أمها سهير المرشدى. >أرغول يبكى، أدق وصف للكاتب وحيد حامد بعد فراق سمير سيف بالموت. >كنت معجبًا ببرنامج «سطوح عم صلاح» لأنه كان فيه «شىء من الفكر» لصلاح عبدالله. >باهرة هى الأنماط التى ظهرت على الشاشات من قصص نجاح منتدى العالم فى شرم الشيخ. >مهرجانات السينما صارت تتنافس فى السيقان البلّورية والظهور العارية! ذوق جيل.

رسائل على الموبايل

1- أمنية الشابورى «جامعية»: «أتابع خواطرك فأجدك منحازا لجيلك. أليس فى هذا الجيل ما يستحق التعليق»؟! 2- صابر أبوعودة «أردنى»: «هل نسيتم سميرة توفيق التى تحفظ الفولكلور الأردنى فى حنجرتها»؟ 3- جبر بن حمدان «سودانى»: «أعتب عليك أنك لا تهتم بفن السودان ولنا غناء ومسرح وشعر بالفصحى». 4- محمد الزهيرى «صيدلى»: «علموا الناس ثقافة طبية على الشاشات».