ذهب حليم وناصر والسعدنى والحلم على حاله لم يتحقق منه أى شيء على الإطلاق بل إن مساحة الحلم تضيف يوما بعد يوم و
هناك مقولة شهيرة تفيد بأن السياسى والفنان فوهتان لبندقية واحدة.. وما أعظم العندليب الأسمر الذى اجتمعت عنده الف
لم يأبه لا حليم ولا حسين كمال بهذه الكوابيس المرعبة التى كانت تطارد الشركاء العمروسى وعبدالوهاب وبدأ حسين كمال
حدث ذات مقال للسعدنى فى جريدة الجمهورية وهى لسان حال ثورة 23 يوليو ورئيس تحريرها الحقيقى والمسئول الأوحد عن ك
جاء جمال عبدالناصر إلى السلطة متسلحا بجميع أسباب النجاح.. كاريزما لم تتوافر من قبل عقلية لها قدرة تنظيمية
فى منزل زكريا الحجاوى تعرف السعدنى وطوغان على شخصية كان لها أخطر الأثر فى تاريخ مصر والعالم العربى.. وهو الر
كان السعدنى يروى هذه القصص بشأن الأطباء للعندليب الأسمر.. وكلما صمت السعدنى كان حليم يستحلفه أن يكمل الحكاوى
فى الحقيقة أنا لم أجد فى صنف البشر من هو أقدر على رسم البسمة على الشفاه وإدخال البهجة فى القلوب مثل الولد الشق
وبسبب موقف الإعلام فى العراق من الحدث الجلل الذى أصاب العالم العربى بأكمله بصدمة لا مثيل لها برحيل العندليب وه
يكتب
لا يمكن النظر لحديث رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى عن عدم حاجة الحكومة لبرنامج جديد مع صندوق النقد الدولى