فيلم الإرهابى يطرح تساؤلات خارج الفيلم وتساؤلات أخرى يطرحها الفيلم لم يلعب عادل إمام بمفرده دور البطولة و
رقد جسد الإخوان المسلمين- هذه الجماعة المنحلة منذ ما يزيد على 40 عاما- رقد أمام غرفة الإنعاش فى انتظار من
نحن الآن فى بداية السبعينيات..إن ذلك العقد من عمر مصر بدأ بحادث انقلابى بارز هو وفاة جمال عبدالناصر ورحيله إل
يعرف الكثيرون أن هناك مناظرة شهيرة بين شيخ مسلم وقس مسیحیويعرف البعض أنها توزع على شرائط فيديوويعرف القليل
كتائب القتل.. وجماعات التخريب.. وفرق الترهيب.. كلها خطر ظاهر ومصائب مكشوفة وكوارث معلنة وكل أفعالها جرائم ي
وسقط القناع.. لا هو فيلم سينما.. ولا رواية مسرحية.. أو كتاب يرد على انحرافات اعتماد خورشيد.هو منشور.. وزعه الإ
زارنا صديق أخى طالب الطب واتهم الأقباط بتحريف المصحف.. بعدها تسربت أفعى التعصبالجريمة البشعة التى ارتكبت فى كن
تشهد الدوائر السياسية والحزبية والإعلامية فى مصر الآن أكبر وأخطر عملية تسويق من نوعها لفكرة الحزب الدينى وا
بعيدا عن أن احتفال الجماعة المحظورة بمئوية حسن البنا هو تأكيد للمبدأ الإخوانى الذى يعتمد على تأليه من يلقبونه
ذات يوم سألنى صحفى: متى يخون السياسى فكرته قلت: يخونها عندما يقدسها فالأفكار نبت إنسانى ولأنه إنسانى لا يمك
يكتب
نتيجة المعادلة هى فى الأصل محصلة معطيات.. وإذا كانت نتيجة معادلة الزمن الذى نحياه أن مصر قادرة على الصمود أم