يعرف الكثيرون أن هناك مناظرة شهيرة بين شيخ مسلم وقس مسیحیويعرف البعض أنها توزع على شرائط فيديوويعرف القليل
كتائب القتل.. وجماعات التخريب.. وفرق الترهيب.. كلها خطر ظاهر ومصائب مكشوفة وكوارث معلنة وكل أفعالها جرائم ي
وسقط القناع.. لا هو فيلم سينما.. ولا رواية مسرحية.. أو كتاب يرد على انحرافات اعتماد خورشيد.هو منشور.. وزعه الإ
زارنا صديق أخى طالب الطب واتهم الأقباط بتحريف المصحف.. بعدها تسربت أفعى التعصبالجريمة البشعة التى ارتكبت فى كن
تشهد الدوائر السياسية والحزبية والإعلامية فى مصر الآن أكبر وأخطر عملية تسويق من نوعها لفكرة الحزب الدينى وا
بعيدا عن أن احتفال الجماعة المحظورة بمئوية حسن البنا هو تأكيد للمبدأ الإخوانى الذى يعتمد على تأليه من يلقبونه
ذات يوم سألنى صحفى: متى يخون السياسى فكرته قلت: يخونها عندما يقدسها فالأفكار نبت إنسانى ولأنه إنسانى لا يمك
قال شيخ من فوق منبر أحد مساجد دمشق ذات يوم من عام 1967: لقد هزمنا لأن النساء كاسيات عاريات.. بينما انبرى
أتصور قبل أن أكتب تحليلا لشخصية سيد قطب أنه لو لم يتم إعدامه لكان تغير عنوان كتابه لماذا أعدمونى ليصبح
العراب فى اللغة.. هو الأب الروحى.. وسيد قطب هو عراب الكراهية.هذا الشهر ليس فقط موعد مرور مائة عام على ميلاد
يكتب
بلا مقدمات أو ديباجة.. دعنا ندخل فى الموضوع بشكل مباشر.. عودة الحرب والتصعيد على جبهات اليمن / لبنان / سوريا.