الجمعة 26 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

حديث المدينة.. خواطر فنية

 أشهر كلمة فى السياسة العالمية- الآن- كلمة «عقوبات».



 

يبتسم أطفال أوكرانيا فى وجه العدسات ولا يعلمون أن براءتهم تُغتال وسط ابتسامات الكبار الروس.

 

لماذا تظهر على «شاشة» عقلى صور ستالين وجورباتشوف وأوباما؟

 

الخراب فى ثوانٍ والعمار فى سَنة (من الحسّ الشعبى).

 

يُحمَد لمكتبة الإسكندرية اهتمامها الجاد بالخط العربى.

 

مزعجة جدًا لوزيرة التخطيط؛ أرقام المواليد الجُدُد.

 

ارتباط الاقتصاد بالسياسة كارتباط الجنين بأمّه.

 

كلام. كلام. كلام وتصفيق ولا شىء يُكذب ما يجرى على أرض المعارك.

 

لو أنفقت مئات المليارات التى التهمتها الحرب على (السلام) لأضحت الشعوب المعدمة موفورة العافية وعرفت معنى الفرح.

 

مَن يخرج له العالم المراقب (كارت أحمر) من أقطاب العالم؟

 

محمود للغاية اهتمام الأزهر باللغة العربية.

 

حارس المرمى الأوكرانى يصد هجمات (الشويط الروسى).

 

أرى فى المخرج تامر محسن بعضًا من حسين كمال، عشقه للإخراج ولمساته، تصوير أنفاس أبطاله.

 

الفيفا أيضًا، قررت عقوبات كروية على (الدب الروسى).

 

العلاج الطبيعى هو (تطبيع) الأعضاء على وظيفتها الحياتية.

 

لا  تهشم رأسى إذا خالفتك فى الرأى، لا أحد يملك اليقين المطلق.

 

محمد صلاح يلعب برأسه ويوظف قدميه بذكاء (ويراقص بالكرة) ويحمى نفسه بقدر استطاعته.

 

الرائدة الريفية، مهمة للغاية فى الإرشاد بالتوعية ورفع منسوب الوعى.

 

تتردد كلمة النازية فى أثناء المعارك الروسية- الأوكرانية.. فهل هناك «نازيون» جُدُد؟

 

حقوق الإنسان «انتكهت» بشدة رُغم مشروعيتها وعدالتها.

 

قراءة متأنية للأحداث: ماذا يعنى قصف تليفزيون أوكرانيا؟

 الهاجس النووى حاضر فى سماء الحرب الدائرة وربما مجرد تلويح.

 

من خواطر إحسان

«عقلك هو الحارس على لسانك، هو (البوصلة) الصحيحة لاتجاهات المصارحة!».

 

 

 

 

على شاشتى

مصطفى الفقى

مفكر من طراز خاص، يمزج بين الأدب والسياسة، حَكَّاء من نمط فريد، أعطى السياسة فترة من حياته وكتب فى الصحف- فكانت كتاباته مكحلة بدبلوماسية، يكتب فتشعر أنه يتكلم معك بهدوء ومنطق، ويتكلم على الشاشة فتحس أنه يخصك بالحديث.

ترأس مكتبة الإسكندرية؛ فأعاد لها عطر تاريخها، و«اشتبكت» بالحياة، مؤخرًا ضمت بقايا الكاتب المتفرد هيكل: وليته يضم أنيس منصور، ومحفوظ وإدريس، فهذا تراث رائع لكُتّاب عصر صنعوا وجدان أمّة.

اهتم- عبر ندوات مؤثرة- باللغة العربية وأعطى اهتمامًا جادًا للخط العربى ليحميه من الاندثار والكمبيوتر!

مصطفى الفقى: شغل وظائف حساسة وكان أمينًا، يقول ما يَعتقد أنه صواب ولا يتصور أنه يملك اليقين، الإيمان عنده يستقر فى الوجدان، عرفته عن قرب، هو (صاحب صاحبه) تراه فى لحظة الشدة، صديقًا، يدرك أن الصداقة جسور ممدودة.

طلبتُ منه أن يكتب مقدمة أطول حوار مع هيكل، ولم يتردد لحظة، كتب أن الحوار يدور بين اثنين من مناطق مختلفة وهو سر حلاوة الحوار. طالبت يومًا بالاهتمام بحصة اللغة العربية فى المدارس الأجنبية، فدعانى، لمكتبة الإسكندرية أتكلم من هذه المنصة، رائدة التنوير. متواضع، فى تواضع العشب فيصغى له إذا تكلم.

 

رسائل

1

راهنتُ زوجتى أن المشير طنطاوى كان زملكاويًا؟

«أحمد مندور- الإسكندرية».

- كسبتَ الرهان.

2

مَن هو «كبير» العالم المجنون؟

«سامية كمال- مذيعة».

- لا أحد، ولا أدرى!

3

هل أعمَى الطمعُ ساسةَ العالم؟

«على إدريس- طبيب».

- ربما!

 

4

مَن المحرك الأساسى ضد قتل البشرية؟

«سوسن الصيفى- الإسماعيلية».

- جائحة السيادة!

5

هل نربط التعليم باحتياجاتنا على أرض الواقع؟

«نبيل السويفى المحامى- طنطا».

- الدولة- مشكورة- تصل إلى هذا الأمل.

6

ما آخر صورة لطفل العالم الآن؟

«سميرة صدقى- مربية».

- طفل العالم مذعور!