السبت 27 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

حديث المدينة: خواطر فنية

 



طيلة الأيام القليلة الماضية والشاشات تراهن كم فى المائة مناوشات وتحرشات وربما حرب بين الصين وأمريكا!!

مصر أول دولة عربية منذ 65 عاما لها علاقات مع الصين.

الصين، أكبر شريك تجارى لمصر معلومات لا اجتهادات.

7.7 مليار دولار حجم الاستثمارات الصينية فى مصر

الرئيس الصينى: «زمان التنمر على الصين قد ولىَّ» العبارة التى أبرزتها شاشات العالم.

100 عام مرت على الحزب الشيوعى الصينى.

مصر والصين يريدان أن تصل العلاقات إلى «أفق أرحب».

لمعلوماتك مصر - بالنسبة للصين- بوابة لأفريقيا.

مصر حريصة على «تنويع الحقيبة الدبلوماسية - الخارجية والارتقاء بالعلاقات الاستراتيجية مع الصين والانسجام مع كل المستويات.

الصين تجربة، يسعى كثيرون للاستفادة منها وربما هى ضمان لاستقرار المجتمع الدولى.

الرد على من يطلقون أن إحسان عبدالقدوس «روائى يهتم بالمرأة» لا يعلمون أن إحسان كان يكتب «على مقهى فى الشارع السياسى» وهى تجربة صحفية فريدة، حيث يخاطب إحسان الشخص العادى ليفهم أحداث بلده!

طوال الوقت مواجهات سياسية بين (روسيا والصين) وأمريكا وهناك سؤال حائر: أين أوروبا؟

بعد التنمر السخيف والبذىء لابنة فيروز، تحتاج مواقع التواصل الاجتماعى لحوار مجتمعى طويل يعيد لهذه المواقع شيئًا من (الأخلاقيات).

1800 ناشر فى معرض الكتاب يفيد بأن الكتاب لم يمت. كل الذى أرجوه أن تكون رحلة الذهاب للمعرض ليست نزهة بل عمل ثقافى وشراء كتب للقراءة. فالكتاب الورقى لايزال نبع الثقافة.

أين حكمة الشيوخ؟ وبصياغة أخرى، أين صوت النخبة؟ أريد أن أصل إلى أن حكمة الشيوخ وحماس الشباب الواعى هما ضمان لحيوية العقل المصرى.

 

من خواطر إحسان 

المخاوف أكبر من إعلاء صوت، إخفاء هذا الصوت..

الديمقراطية ترفض كتمان الصوت!

 

 

 

 

على شاشتى

 

يحتاج التعليم فى بلدى إلى تغيير نمطه التقليدى (الثانوى والجامعة).

فى دولة أوروبية أغلقت كلياتها الجامعية النظرية عامين لأنها أرادت أن تستفيد بطاقة شبابها فى تعليم صناعى!

التعليم ليس (تابلت)، إنما هو محتوى فى الرؤوس لإمكانية استثماره.

وفى مصر الآن جامعات تكنولوجية ولهذا فتغيير دفة التعليم ليس مطلبا بل ضرورة.

وعندى يقين أن د.طارق شوقى عقلية موسوعية ولديه فهم لأسباب تطور الدول وأسرار تقدمها.

أتذكر عندما دخلت المدرسة الثانوية كنت فخورا لأنها الطريق الطبيعى للجامعة. أما أصدقائى الذين دخلوا مدرسة (الصنايع) فكانت النظرة لهم دونية!

حتى فى مباريات الكرة الودية كنا ننظر لفريق الصنايع نظرة دون المستوى!

وترسخت الصورة الذهنية لتلميذ الصنايع أنه سيعمل فى ورشة!

من هنا كان المجتمع حريصا على التعليم الثانوى وازدراء التعليم الفنى!!

اليوم النظرة تختلف، هناك جامعات تكنولوجية ومعاهد علمية صناعية متطورة وشهاداتها تنافس الليسانس والبكالوريوس.

المستقبل مفتوح لاحتضان جيل جديد يدرك أهمية التعليم الفنى وإمكانياته.

مدارس عالمية فى مصر لها أساليب مختلفة ومطلوبة ومهاراتها عالية. ذلك التطور الجديد الذى لا بد أن نغرسه من الآن فى عقول شبابنا وفى وجدان الأسرة المصرية - مصر أخرى فى انتظار شباب متعلم يغير النمط التقليدى يا د.طارق شوقى.

 

رسائل

1

أنت «دقة قديمة» فهل تنشر هذا الرأى فيك!

(غادة الجريئة)

- نعم أنا دقة قديمة أى خبرات وتجارب متراكمة.

2

هل الصفوة فى حالة غياب أم انسحاب؟

«سمية سليم. محامية بالنقض»!

- الصفوة فى حالة انكماش!

3

ماذا تطلق على أبوتريكة؟

«ناقد رياضى م.ص»

- موهبة كروية انجرفت إلى السياسة.

4

ما رؤيتك للتعصب؟

«شهيرة شهدى»

- منبوذ تماما فى الدين ومقبول باعتدال فى الكرة!

5

هل كان محمد عبدالوهاب بعيدا عن السياسة؟

«نسمة إبراهيم - طالبة»

- معلوماتى أنه كان وفديا فى شبابه.

6

ما خطورة الفراغ السياسى فى مجتمع؟

«طالب الاقتصاد معتز كرم»

- أن يملأ هذا الفراغ قوى سياسية ليست من نسق المجتمع.