هيئة ضد الانتخابات!!

هيئة الانتخابات ضد الناخبين والانتخابات، عندهم كل بيانات الناخبين، عناوين منازلهم وأعمارهم ومن البيانات واضح الشباب والمسنين والمعاقين، دخلنا اقتراعات وتصويتات عديدة وعديدة بعد 25 يناير، وبعد 30 يونيو. المفروض أن اللجان  أصبح تحديدها لكل ناخب سهلًا ومريحًا، ولكن كل انتخابات لجنة جديدة ومختلفة، هذه المرة أيضًا توزيع الناخبين على اللجان محبط  جدًا  المفروض أن العمارة الواحدة عنوان واحد، لماذا لا تكون اللجنة واحدة حتى نتوجه معًا توفيرًا للمواصلات وربكة الشوارع، ولكن حتى العيلة الواحدة كل واحد فى لجنة مختلفة، وبالذات التوزيع ضد السيدات والمسنين، فالابن  والابنة  الشباب  فى مدرسة فى العمار قريبة للمنزل، بعكس الأم أو الأب الكبير الذى يحتاج  أن يتعكز على أولاده، فما الحكمة من هذه الحيرة والبلد تتعرض لجلطات مرورية أيام الانتخابات لأن كل واحد يأخذ مواصلة لأداء واجبه الوطنى والإدلاء بصوته. هل هذا هو حث الناس على النزول لصناديق الانتخاب!!!!!
 أول سيدة ترأس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية جينا هاسبل اختارها الرئيس الأمريكى.. المعيار الكفاءة وليس النوع.
 روسيا تطالب بريطانيا بالالتزام بمعاهدة حظر الأسلحة الكيماوية وإطلاع موسكو على عينات غاز الأعصاب الذى استخدم لاغتيال العميل المزدوج سيرجى سكريبال وابنته فى سالزبورى..روسيا تقلب المنضدة على سيدة الشر.
 موقع فيس بوك لعب دورًا فى نشر ثقافة الكراهية، خبراء فى حقوق الإنسان بالأمم المتحدة يحققون فى إبادة جماعية محتملة  فى  ميانمار ضد مسلمى الروهينجا، إذ إن 650 ألفًا من الروهينجا المسلمين فروا  من ولاية راخين فى  ميانمار إلى بنجلاديش، وقال  مرزوقة داروسمان رئيس بعثة الأمم المتحدة الدولية المستقلة لتقصى الحقائق فى ميانمار إن مواقع التواصل الاجتماعى لعبت دورًا حاسمًا فيما يحدث للمسلمين فى ميانمار من عمليات إعدام واغتصاب ارتكبتها قوات الأمن هناك!!! 