لكل مهنة رموز ساهمت فى كتابة صفحات تاريخها بأفكارهم وإخلاصهم ليكون اسمهم وحده دليلا على أن هناك عظماء بذلو
محاور فذ صاحب مدرسة صحفية لها بصمتها فى بلاط صاحبة الجلالة وإعلامى يشار إليه بالبنان حاور رموز السياسة والفن
كل رحيل هو خصم من ثراء إنسانيتنا.. ورحيل أحد أسطوات الصحافة يمثل خسارة كبيرة لمهنتنا.. هكذا هو رحيل الكاتب
يكتب
بقدر جدية التوجه تكتسب الفكرة قيمتها التاريخية وطاقتها على التغيير.. كانت هذه كلمات الكاتب الكبير والم
اليوم العالمى لذوى القدرات الخاصة 12/3 اسمحولى فى المقالة دى أكتفى باستعراض مجموعة من الصور وكلمة أوجهها للرئي