رسالة قصيرة من سطر واحد.. قلبت الدنيا رأسا على عقب.. وأجبرت المجتمع على الإنصات والانتباه.. بما يدفع سلطات ا
الحكاية ليست حكاية كرة قدم حيث تسعى الفرق المتنافسة لشرف الفوز بالبطولات وحمل الكؤوس واعتلاء مناصب التتويج
بما لا يدع مجالا للشك أو التخمين.. أثبتت الزوجة الأوروبية.. أنها أنصح من زميلتها العربية.. وأكثر خبرة فى مسأل
ولأننى أفقد التركيز تماما بانتهاء ساعات العمل الرسمية.. بفعل الجوع وإرهاق العمل.. فأعانى البربشة واللخبطة وان
ومع أن أمريكا هى المتوجة رسميا.. كبطلة للعالم فى ملاكمة الهواة والمحترفين.. فى العديد من الأوزان.. ومع أن أبطا
يا عينى على المرأة الأمريكية الناصحة والمسترجلة.. وقد وضعت أمامها هدفا واضحا محددا.. هو كسر أنف الرجل.. ومر
ولأننا نعيش عصر العولمة.. حيث العالم قرية واحدة مفتوحة.. وحيث لا يجوز احتكار الخبرات والتجارب وحصرها داخل الحد
لم يتحمل المشاكل العاطفية الصغيرة والمتراكمة.. التى تحيط بزورق الزواج.. فقرر أن ينجو بنفسه بالتخلص منها.. فوقع
إنذار بالصوت العالى.. أرسلته منظمات الدفاع عن حقوق المرأة فی أوروبا.. إلى مسابقات الجمال فى العالم.. تطالبها
أحد مراكز البحوث الأوروبية اختار عينة عشوائية من عشرة آلاف رجل وامرأة من ثقافات وأعمار وطبقات اجتماعية متبا
يكتب
من المنتظر أن يشتمل الحوار على عشرات القضايا والتى تطرح ضمن إطار حاكم وهو الإصلاح وسماع كل الآراء التى تحدد