الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
خواطر فنية

خواطر فنية

أخشى على نزار قبانى أن تفسد الأغنية شِعره وأن يكتب الشِّعر كما يريده عبدالوهاب!



 

> فى اجتماعنا الأول مع د. درية شرف الدين- الوزيرة السابقة والتاريخ والخبرة رئيسة لجنة الإعلام بوزارة الثقافة- اتفقنا أن أخطر ما يدخل العقول من الشاشات والإذاعات هو «المحتوى»، فإذا كان المحتوى رديئًا، انهارت آمال التقدم، وإذا أعجب المحتوى الردىء بعض الناس فالمشكلة فى تدنى الذوق. ويصبح دور الثقافة والإعلام تقديم محتوى محترم باهر غير مباشر يرفع منسوب الذوق والوعى بالجمال والتمييز بين النفيس والخسيس!

 

> لا أعادى الكتاب الإلكترونى، فهو فى نهاية الأمر، مصدر من مصادر المعرفة ولكنى أنحاز للكتاب الورقى الذى عرفته وعلمنى وأضاف إلىّ. إنه انحياز لجيلى.

 

> مشكلة مسلسلات رمضان أنها بعيدة عن صميم المشاكل الحياتية للبيت المصرى. وكانت فاتن حمامة لديها الحس الراقى فى اختيار الموضوعات «المصرية»، وهذا سر قربها من الناس. إن فذلكة بعض المخرجين هى السبب فى هذا «الاغتراب».

 

> لم يتكرر عبدالسلام النابلسى، كان فريد عصره.

 

> وحيد حامد «مفكر» سينمائى ليس مؤلفًا سينمائيّا فحسب وفى غياب فكر مفكر بحجم وحيد حامد يبدأ نشاط «الورش السينمائية» وعيبها الرئيسى أن أعمالها - فى كثير من الأحيان - تأتى ممزقة!

 

> «اغلب السقا» مسابقة بسيطة مقبولة فيها مهارة وذكاء وإيقاع سريع ومكافآتها المالية تغرى بالمتابعة!

 

> عرفت «الحظر الإرادى» قبل «حظر الكورونا» منذ رحيل آمال العمدة منذ مارس 2001 وصادقت الوحدة وتعلمت أدب الافتقاد.

 

>إحدى طالبات كلية الإعلام لم تعرف من هو موسى صبرى؟!

 

وحزنت لأن الأجيال الجديدة «مقطوعة الصلة» بالرواد الأوائل، ولما قلت لها أنه «أسطى الصحافة المصرية» قالت: أسطى فى أى ورشة؟ ولما كنت أكره الغباء تجاهلت السؤال!!.

 

> من ندرة مواهب هذا الجيل أنه بعد نيللى وشيريهان وفهمى عبدالحميد، لم يعد فى مصر من هى قادرة على الإبهار وصرنا نعيش على الماضى ونكرر إذاعة فوازير نيللى وشيريهان!!

 

رسائل على الموبايل

 

1- «نحن نخفض الصوت تمامًا عندما تحل فقرة الإعلانات فى المسلسلات ولا نلتفت لما فيها من معلومات».

 

سعد زكريا- ميناء الإسكندرية 

 

2- «سمعت تسريبات قبيحة، لا تصح وصاحبها طليق لم يعاقب معنويّا». 

 

سامية عدلى-  طبيبة أطفال.

 

3- «خلى بالك من فيفى!.. للسخافة عنوان».

 

أحمد الإبيارى كاتب.