الإثنين 22 سبتمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
خواطر فنية

خواطر فنية

شادية الممثلة تنافس شادية المطربة، وهذه المباراة لصالحى أنا.. المتفرج!



 

> غضبت أم كلثوم بشدة من إذاعة الشرق الأوسط لأن د. يوسف إدريس قال «إنه لا يستطيع أن يمتنع عن التدخين فى حفل ثومة، ويفضل أن يسمعها فى بيته بدلا من تعكير المزاج!» وقال لى الأستاذ هيكل إنه «لا يحتمل» أكثر من 20 دقيقة استماعًا فى حفل أم كلثوم! قال لى هذا الكلام ونشرته ضمن حوار مطول فى مجلة «نص الدنيا» ولم تغضب أم كلثوم لأنه محمد حسنين هيكل!

 

> ولا كلمة عن «مولد» أغانى المهرجانات التى استغرقت صفحات فى الصحف وساعات فى قنوات التليفزيون.ولم تستغرقها قضية السكان الخطر الحقيقى للتخطيط فى البلد إلى الحد الذى قالت فيه د. هالة السعيد إنها قضية مجتمع وليست قضية وزارة أو مجلس أعلى للسكان.

 

> لاتزال شقة عبدالحليم حافظ فى الزمالك كما هى «مزار» لعشاق صوت حليم، ولم يفكر الورثة فى بيع الشقة لأنهم أرادوا لاسم عبدالحليم أن يبقى وفى استطاعتهم الزيارة، زيارة بيته الذى عاش فيه وأبدع وكانت صالته «صالة بروفات» يوم كان مريضًا.

 

> كان لا بد من مواجهة محمد رمضان بأخطائه، ولن أعددها. وقام وائل الإبراشى بالمهمة خير قيام. كان محددًا وحاسمًا وصريحًا. ولا بد من الاعتراف أن محمد رمضان له جمهور وشريحة معينة تحبه وتدعمه، ثم إن الحوار كان فى التوقيت الصحيح. فقد جاء فى سياق الحرب على أغانى المهرجانات والبلطجة الفنية. والفنان قابل للتوجيه والتقويم، فعندما هوجم محمد رمضان على نمط أفلام العنف والرذيلة، قام ببطولة فيلم «جواب اعتقال» وكان معقولا، لكن حوار الإبراشى مهنيا فى توقيت صح ومواجهته صح. والعنف فى السؤال صح. ولنكن عقلاء ونحاول أن نهذب الكلمة المغناة. واللجوء للسوشيال ميديا هو طحن بلا عجين.

 

> لم أر لقطة سينمائية فى فيلم سينمائى يشاهده الملايين تناقش فى إطار الفيلم قضية الختان وتأتى فى السيناريو والحوار بمهارة وبشكل غير مباشر.

 

> يوم تكريم الفنانة لبنى عبدالعزيز قابلت ابن توفيق الدقن وبنت عمر الحريرى وعرفت ربما لأول مرة «جمعية أبناء الفنانين» وراقت لى الفكرة وهى تحمل لواء الذكرى العطرة وتذكرنا بمن أسعدونا فى حياتهم.

 

> ليس كل من كتب كلمتين وله برواز فى صحيفة ينفع مذيع. مواجهة الشاشة كاريزما وطلة ورزق من الله.

 

 

رسائل على الموبيل

 

1- ميمى سلامة «مرشدة سياحية»:

    «مضحك جدا أننا نملك طبيعة خلابة لا نسوقها جيدا فى السينما بينما نجحت فيها تركيا».

2- صباح سيد «ربة بيت»:

    «عايزة أخدم البيئة، لكن إزاى هوه فيه برنامج يعلمنا إزاى نخدم البيئة؟ عايزة أكون صديقة للبيئة ومش عارفة إزاى؟!»

3- شكرى سعد «على المعاش»:

    «مذيعات تليفزيون زمان لم تكن الواحدة استفزازية المظهر والدهب يمين وشمال. الآن بسمة وهبة ديفيليه متنقل. الله يعطيها».