الثلاثاء 16 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
خواطر فنية

خواطر فنية

إننى أعجب بينى وبين نفسى كيف ملكت زوجتى كل هذه الطاقة لتتحملنى ويبدو لى أحيانا أنى إنسان لا أطاق وقد أبدو أنانيا، ولكنى أقدر زوجتى غاية التقدير، فلولاها ما كان يمكن لى أن أعمل وأنجح.



> كانت أم كلثوم قليلة الكلام وكانت مصغية فى الجلسات التى تجمعها بالكبار من السياسيين ولكنها كانت تتكلم بطلاقة حين تكون فى حضرة كاتب أو شاعر والنقاش حول عمل جديد ستشدو به للناس.     والسيدة فيروز لها نفس الصفات ولكنها بين الأصدقاء مهرجة كبيرة وتتميز بخفة الدم ولا تفضل الاستماع إلى أغانيها من راديو أو مسجل. ومن خفة دمها إذا سمعت أغنية لها فى سيارة قالت: مين إللى بتصوصو؟!

    لكن ماجدة الرومى مطربة مختلفة فهى تجيد التعبير عن نفسها بطلاقة وقادرة على الخطاب الجماهيرى وفى حفلاتها الأخيرة كانت قبل أن تغنى، ترتجل كلمة وطنية بطلاقة عن انتفاضة لبنان.

> عام 2020، بداياته ليست سعيدة. فقدنا عبر أسابيع قليلة: ماجدة الصباحى ونادية لطفى ولينين الرملى.

> لم تُخلق «نجوى إبراهيم» لبرنامج إذاعى كما هى الآن!

> لميس الحديدى فى «الحدث» مع د. سمير فرج المحلل الاستراتيجى، متناغمان. كان الموضوع ترتيب جيوش العالم وصعود الجيش المصرى من المرتبة الأثنى عشر إلى المرتبة التاسعة. أهم مميزات سمير فرج أن لديه القدرة على تبسيط أعقد القضايا وسؤال لميس الحديدى مهم، وكان عن التسليح الكبير من جميع الدول، ما هدفه؟

> سألت البابا تواضروس: هل تسمع الآذان يا سيدنا؟ فقال: نعم ككل مصرى. قلت: كيف تستقبله؟ فقال: استقبله نداءً روحيًا.

> لم تنجح راقصة فيما نجحت فيه تحية كاريوكا، حين ودعت الرقص وصار باسمها «مسرح سياسى»!

> «قعدة ستات» فى «أوربيت» تعانى من مشكلة أراها طبيعية وملتصقة بطبيعة الستات. كلهن يتكلمن فى نفس واحد ولا يفهم المشاهد مثلى شيئا. يصل الحوار إلى مرتبة الرغى، وليتهن يتعلمن الإنصات.

> لم أر النجمة الكبيرة سميحة أيوب ولا نجمة مصر نبيلة عبيد فى عزاء نادية لطفى. ذلك أن نبيلة وسميحة ونادية الجندى فى بيروت من أجل مسلسل «نساء من ذهب» وهو إنتاج لبنانى.

> وتظل نجاة الصغيرة قيثارة لأعذب الأصوات.

> ثقافة النجمات الجديدات من جوجل!

> أضواء المسارح القومية يجب أن تملأ المدينة فلا تبخلوا بإعلانات عن المحتوى المعروض.

رسائل على الموبيل

1- سهام المرصفى (ربة بيت): «الضحك قَلَّ وهذا ملحوظ وصرنا نضحك مع الريحانى ومارى منيب وفؤاد المهندس وعادل إمام «يعطيه العمر» وبعد عادل إمام مجرد زغزغة وثقل ظل».

2- أحمد البيه (مدرس): «فعلا إللى بيروح مفيش حد بيرجع غيره. مين يقنعني بالحب مثل عماد حمدى ومين أستاذ إجرام زى عادل أدهم ومين يملأ مكان عبدالحليم ونادية لطفى فى أبى فوق الشجرة»؟

3- أحلام وصفى (معهد السينما): «لماذا لا يستعين المنتجون ببعض المواهب التى أثبتت نفسها من خلال أداء نصوص فى المعهد لاقت استحسانا»؟