الأربعاء 24 سبتمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
خواطر فنية

خواطر فنية

«الإفراط فى نشر سهرات رشدى أباظة غير لائق، فهو نجم محبوب ولكن البحث عن فضائح النجم لا أوافق على نشره رُغم جاذبية المادة للقراء!».



> حكاوى شخصية وأمور عاطفية كنت أسمعها عن المغنى أحمد سعد، لكن ذلك لم يحجب إعجابى بخامة صوته أنه صوت قوى مكحل بالشجن. رأيته فى حوار تليفزيونى وكانت المذيعة مبهورة حتى ظننت أن اسمها انبهار!. > فى غياب المحللين السياسيين العظام: هيكل وأحمد بهاءالدين أصبح فى التليفزيون (الحكاية السياسية) وقد أتقنها عمرو أديب، إذ سرَدَ بطريقته الخاصة التهديدات الحاصلة فى العالم والسيناريوهات المحتملة. طريقة حديثِه للشخص العادى ليفهم ما يجرى فى الدنيا وليس للنخبة، عمرو أديب «حالة» تراه وتسمعه همسًا!. > بيومى فؤاد: أنت لا تضحكنى. >على ربيع: أنت لا تضحكنى.. إنه ذوقى!. > نهال عنبر، حاورتها راغدة شلهوب واحترمت كلامها المهذب عن مجدى الحسينى زوجها السابق. وحاولت راغدة بذكائها اللماح أن تقبض على لحظة ضعف واحدة فى نهال، فلم تنجح! نهال عنبر من (قطعية) سميحة أيوب. تصدّران لنا القوة وهما ضعيفتان!. > بى شوقٌ لأرى مسرح بدرية طلبة وانتصار. فكلتاهما نجمة كبيرة لها جمهورها. وربما ظهرت «نفسنة» فى الأداء! لقد طبع فينا برنامج «نفسنة» رؤية معينة نشاهد بها المنفسنات الكبيرات. > تحية لـ«زكى فطين عبدالوهاب» فى فراش المرض، فهو مخرج حساس وممثل أكثر حساسية!. > أبحث عن (لميس الحديدى) بين الشاشات! > لم يعد من نجوم الكرة المعتزلين من يدخل المجال السينمائى مثل «صالح سليم» و«عادل هيكل» وآخرين؛ لأن السينما لم تَعد منطقة إغراء. والكرة صارت عالم بيزنس كبيرًا. > تتردى اللغة العربية والمجمع اللغوى فى سبات عظيم. > ليس مبررا تضخيم حادث اقتحام النجمة نانسى عجرم. هذه وجهة نظرى. > دعوة القيادة العسكرية للبابا تواضروس وحضور قداسته بين رجال القوات المسلحة والحديث الودى معهم، موقف نبيل.

 

 

رسائل على الموبيل

1 - «سامى أبوالعز» حلاق:  لم أكن أتوقع نشر رسالتى؛ لأنى حلاق، وهى مهنة ضئيلة، فأنا مش كوافير مشهور. عايز السينما تهتم بحياة الغلابة زى أفلام فريد شوقى.  2 - صديقة شكر الله: أريد أن يدلنى أحد عن المذيعة المحترمة «صديقة حياتى». فأنا من جيلها وأحب أن أعرف أين هى؟ 3 - سمير عزيز (كندا): مفيش فيلم واحد يناقش مشاكل المغتربين غير المتكيفين مع مجتمعات الغُربة.