الأحد 21 سبتمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
خواطر فنية

خواطر فنية

إن لم يكن لدى شركات الإنتاج الجرأة على إسناد أدوار البطولة إلى مديحة سالم أو شمس البارودى،  فلا أمل بعد هذا فى ظهور وجوه جديدة!



>أشير على الصديقة الوزيرة إيناس عبدالدايم ـ من باب تفقد أحوال الرعية - الجلوس مع مجموعة محدودة من الفنانين يختارهم أشرف زكى للاستماع عن شئونهم وشجونهم. >حاولت أن أتقصى أخبار نجمة المخرج كلود ليلوش وهى الفرنسية «إينوك إيميه» فبطلة فيلم «رجل وامرأة»، كما قالت لى الصحفية ميرفت ميلاد المقيمة فى باريس أنها فى حالة حب والمرأة فى الخمسين تهفو للحب أكثر من الشهرة. >لم تتم دعوة هؤلاء النجوم لمهرجان القاهرة السينمائى: نبيلة عبيد، ميرفت أمين، نيللى،  نجلاء فتحى! >سميرة سعيد تغنى،  ثم تغطس، ثم تظهر مع كلبها ثم تغطس! >السفير عبدالرءوف الريدى رئيس مكتبة مصر يذكرنا بمرور 150 عاما على قناة السويس عبر نقاش مع عماد أبو غازى.. لسه الجدية ممكنة. >كنت أناقش شابة فى الإعلام من خلال حوار معى وذكرت اسم «مارى كوينى» بوصفها رائدة فى صناعة السينما، فقالت بدهشة: مين مارى كوينى دى؟ ولذت بالصمت حدادا. >عشت لحظات لا أنساها، يوم رفع التوانسة فى صفاقس سيارة عبدالحليم حافظ.. إلى هذا الحد يصل حب الجماهير للفنان. >جمال وطلة لا حدود لهما وينقصها الذكاء الاجتماعى: ميرفت أمين! >عفاف شعيب مع راغدة شلهوب فى «تحيا الستات» غابت هذه القطعية من ستات الفن! >جميل أن يحتفل إبراهيم عيسى بمحمود السعدنى الذى أحببته كاتبا صادقا وكامل احترامى لذاكرة إبراهيم عيسى. >زينب سويدان، زوجة المفكر السينمائى وحيد حامد، لا حس ولا خبر.     زينب من أفضل قارئات النشرة فى التليفزيون واشتركنا زينب سويدان ومحمود سلطان وأنا فى حوار تليفزيونى مع «أبو غزالة». >لم يخلف أحد لبلبة فى فن المنولوج. >لو عرف محمد حفظى رئيس مهرجان القاهرة السينمائى تاريخ المهرجان وكيف قمت مع كمال الملاخ وعبدالمنعم سعد لنسجل جمعية كتاب ونقاد السينما فى وزارة الشئون الاجتماعية، لتغيرت خريطته! >إظلام شاشة دريم بعض ساعات النهار أو الليل، أليس له حل؟! >اسألوا عمن أسعدونا: سهير البابلى وشويكار. >سعدت جدًا عندما عرفت أن فى السعودية مخرجة شابة اسمها «شهد الأمين».. إن المملكة تتغير. >ما الطريقة التى تكرم بها مؤسسة روزاليوسف: عبدالرحمن الشرقاوى وصلاح عبدالصبور وكامل زهيرى ولويس جريس؟! >الجميلة روجينا: ظلمها ـ فنيًا ـ أنها زوجة النقيب أشرف زكى! >من رأى منكم حال «استديو مصر» الآن يبكى عليه.

رسائل على الموبايل

1- نسمة أيوب «صيدلانية»: «لماذا يتزوج الأطباء من فنانات شهيرات مثل فاتن حمامة وهند رستم؟». 2- عزت جاد الرب «الأقصر»: «صعيد مصر اختفت منه جرائم الثأر ولكن السينما مصرة على وجوده، غريبة!» 3- أمين عبدالفتاح «تاجر خزف» «ديكور الفيلم التركى عشرة على عشرة». 4- تميمة كمال «بحرانية ـ المنامة»: «الطفل اليابانى إمبراطور »