الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

سيناريو فيلم «صائد الدبابات» "الحلقة الأولى"

صورة



عربة تحجب الرؤية أثناء مرورها أمام الكاميرا. تخرج من يسار الكادر تكشف عن مجموعة جنود فى «ل. ق. م» وهم واقفون فى مرح على أحد المعابر التى تم تركيبها فوق مياه القنال لربط الضفة الغربية بالشرقية أثناء حرب أكتوبر - الجنود هم: عبدالعاطى الذى يعلق على صدر سترته وسام نجمة سيناء ومساعداه الخولى وعبدالفضيل وزميلاه محمد عون وبيومى صائدو الدبابات

صوت

مؤثر صوت لمرور العربة.. ومع خروجها من الكادر وظهور الجنود تبدأ الموسيقى

أشعة الشمس تتموج فى عين الكاميرا

موسيقى

ل ق ج - عبدالعاطى يتطلع خلال جهاز توجيه الصواريخ المضادة للدبابات وهو منبطح أرضا.. يغطى بالحاجب عينه التى لا يستخدمها

موسيقى

كاميرا حرة محمولة على اليد تبدأ بموسيقى مياه القنال.. حركة «تلت» إلى أعلى عبر المياه التى تكشف عن بعد الساتر الرملى وشفراته على الضفة الشرقية.

حركة «بان» إلى اليمين.. لحظة توقف عند منظر امتداد المعبر.

تستمر حركة «البان» إلى اليمين حتى تظهر مجموعة الجنود فى «ل. م» وهى واقفة على المعبر مع المحقق «مسجل الصوت» الذى نراه من ظهره وهو يحمل جهاز تسجيل الصوت بينما يمسك الخولى بالميكرفون على مقربة من عبدالفضيل.

الذى يتحدث.. بعد وقت قصير

تتقدم الكاميرا نحو الجنود حتى تصل إلى «ل. ق» لعبدالعاطى وعبدالفضيل.

عبدالفضيل:

يوم 6 أكتوبر - اليوم ده كان له ذكرى عظيمة جدا عندى.. كان يوم عيد ميلادى.. وكنا على الشاطئ الغربى لقناة السويس قبل العبور، كنا قاعدين أنا وعبدالعاطى والخولى.. قاعدين نتكلم ونقول يا ريتنا كنا نعبر النهارده وكان يبقى ده أسعد يوم فى حياتى.. وبعد كده فوجئنا الساعة اتنين إن يجيلنا أوامر بعبور قناة السويس واقتحام خط بارليف.. فی اليوم ده قلت لعبدالعاطى نعمل لك عيد ميلاد فى البر الشرقى لقناة السويس.. قلت له كده أنا عايز نشعل 20 شمعة.. فقال لى إن شاء الله حنشعلك 20 دبابة بدل 20 شمعة.. والحمد لله إنه أشعل لى 23 دبابة أكتر من سنى بثلاث سنوات.

ل. م. واجهة دار ريفية.. يمين الكادر طفلة جالسة على حافة نافذة من الداخل خلف القضبان وهى تتطلع صوب اليسار، يسا ر الكادر يظهر العنوان التالى مكتوبا بالطباشير على الجدار قريبا من النافذة ويقع عليه ظل شجرة: هيئة السينما والمسرح والموسيقى.. المركز القومى للأفلام التسجيلية يقدم «ملحوظة : كل عناوين الفيلم التالية * مكتوبة بالطباشير»

حركة «زووم» إلى الخلف.. فيبتعد العنوان ونرى جسم الدبابة فى حجم أوسع من أى مرة من المرات السابقة. حركة «بان» إلى اليسار.. فيخرج العنوان من الكادر.. تتوقف الحركة أمام مدفع الدبابة.

موسيقى

ظلام. . الشاشة سوداء

صوت المخرج: كاميرا

ل. ق. م - الصحراء: عبدالعاطى يقف يسار الكادر يتحدث وظهره للكاميرا إلى المحقق الذى يقوم بالتسجيل وهو يواجه الكاميرا: يظهر يمين الكادر وبيومى فى وضع «بروفيل». تتحرك الكاميرا الحرة المحمولة على اليد حركة نصف دائرية هى للشمال.. فتعبر عبدالعاطى.. وقفة قصيرة أمام المحقق فى «ل. م» ويده ممدودة بالميكرفون يمين الكادر ناحية عبدالعاطى الذى يقف خارج الكادر.. ويظهر عبدالفضيل يسار الكادر عن بعد تبدو دبابات العدو التى أصابها جنودنا.. تواصل الكاميرا حركتها الالتفافية إلى اليسار فتعبر عبدالفضيل.. وتواجه عبدالعاطى فى «ل. م».. ثم تتقدم صوبه حتى «ل. ق. م».. عبدالعاطى يوضح باستمرار طوال حديثه عن طريق إشارات يديه إلى اتجاهات المواقع التى يتحدث عنها.. والتى نراها فى الخلفية خلا ل حركة الكاميرا السابقة.. عندما يذكر عبدالعاطى اسم الخولى.. تتحرك الكاميرا 

عبدالعاطى: 

فى يوم تمانية أكتوبر كانت أول معارك عوض بالنسبة لى.. فى اليوم ده كنا احنا موجودين فى منطقة فى الخلف على بعد خمسة كيلو من القنال.. تحركنا إلى مكان.. اللى هو المكان ده الواطى.. نعمل فيه كمين لصد هجمات العدو المدرعة المضادة فى المكان ده.. كان المكان اللى دمرت فيه أول دبابة من التلاتة وعشرين اللى دمرتهم.. فى خلال حوالی نص ساعة.. كان المكان ده واطى.. وكان يعنى مكان بالنسبة للموقع حاكم.. هجمت أول دبابة..

ضربتها.. هجم من المكان ده أربع دبابات ضرب منها بيومى اتنين وأنا ضربت اتنين.. فى المكان اللى هو فى اتجاه الشرق هجمت برضه دبابات أخرى فدمرنا الدبابات.. فى اللحظة ديه كان العدو بيدفع دبابات. فكان كل ما يدفع دبابات تدمر.. وفى الوقت ده كان موجود معايا المقاتل الخولى برضه.. كان يعنى كمساعد فى الصواريخ..

حركة (بان) إلى اليمين.. فيظهر الخولى الذى يقف إلى جوار عبدالعاطى.. حركة (بان) إلى اليسار ثانية فيخرج الخولى من الكادر.. الخولى يبدأ حديثه من خارج الكادر.. عبدالعاطى ساهم.. تتراجع الكاميرا إلى الخلف خطوة أو خطوتين مع حركة (بان)إلى اليمين حتى يعود الخولى إلى الظهور.. يظهر عبدالفضيل بين الكادر.. ويخرج عبدالعاطى من الكادر.

الخولى:

بعد تدمير التسع دبابات اللى دمرهم المقاتل عبدالعاطى.. فى الوقت ده ظهر لنا حوالى تلاتين فرد من دبابات العدو المدمرة جايين يهاجمونا.. وبعدين لقيت نفسى ولقيت شىء شدنى كده خدت رشاش واحد زميلى وجريت تقدمت ناحيته وصديت الهجوم بتاع الأفراد ديه..

وفى اليوم ده دمر المقاتل بيومى أربع دبابات من التمانتاشر دبابة اللى دمرهم على طول مدة القتال.

أشعة الشمس تتموج فى عين الكاميرا

موسيقى

ل.ق - عبدالعاطى فى نفس، وضع اللقطة (3) يتطلع خلال جهاز التوجيه.. يرفع الحاجب الذى يغطى عينه.

اتعرفت فى حرب أكتوبر باسم عبدالعاطى.. واسمى بالكامل محمد عبدالعاطى عطية شرف ل.ع - البيوت الطينية الواطئة فى قرية شيبة قش من أعلى..

اتولدت سنة 1950 فى شهر 11 فى قرية شيبة قش..

حيث تبدو الأسطح، وعلى الجانبين الأشجار..

ل.ع - سطح بيت فى القرية..

طفل يسير على السطح فى منتصف الكادر يتوارى بعد لحظة خلف سور، تظهر فى الخلفية دار ريفية تعلو عن مستوى الدور الأخرى.

مركز منيا القمح محافظة.. الشرقية

ل.ع - الحارة الضيقة التى تطل عليها موسيقى دار عبدالعاطى الواقعة إلى اليمين.. ثلاثة أطفال واقفين أمام الدار.. حركة (زووم) إلى الأمام فى اتجاه الدار والأطفال.. تقطع اللقطة قبل أن تتوقف حركة (الزووم).

موسيقى

ل.ع - الكاميرا تواجه مدخل الدار المفتوح.. كفوف مطبوعة باللون الأبيض الباهت على جدار الواجهة يسار الكادر.. فلاحة (أم عبدالعاطي) قادمة من عمق طرقة الدار تحمل صينية فوقها أكواب شاى.. تلمح دراجة مركونة إلى جدار الطرفة حركة (بان) ناعمة إلى اليمين مع حركة قدوم المرأة حتى تختفى كفوف.. ويظهر باب حجرة على يمين الطرقة قريبا من المدخل.. تدخل منه المرأة.

موسيقى

ل.ق.م سترة عبدالعاطى وبها الوسام معلقة على جدار الحجرة يسار الكادر. ويبدو بين الكادر جزء من قمة سرير ذو عمدان يغطيها داير قماش.. المرأة (أم عبدالعاطي) تمر من أمام الكاميرا من اليمين للشمال، ومع خروجها من الكادر تتقدم الكاميرا الحرة المحمولة على اليد فى اتجاه السرير مع حركة (بان) استعراضية إلى اليمين ثم تهبط بحركة تلت إلى أسفل مع حركة (بان) حتى (ل.مق) لفلاح عجوز. وتستمر حركة (البان) إلى اليمين تستعرض الجالسين.. حتى تتوقف أمام عبدالعاطى الذى نراه فى (ل.ق.م) جالسا أمام نافذة تطل على الخارج وإلى جواره فلاح.

تبدأ الموسيقى فى الاختفاء ونسمع بغير وضوح أحاديث متداخلة

أغنية السح الدح أمبو فى خلفية الحديث - لما نيجى نتكلم عن موضوع النور يقوموا يقولوا دى قليوبية شبكة تانية خالص واحنا شرقية..

- يعنى دى دولة ودى دولة.

.. النور دا لما يخش البلد بيزيد من حضارتها وتقدمها وبتكون فرصة كبيرة جدا بدفعها لحاجات أكتر وحاجات أحسن من الحاجات.

اللى هى موجودة فيها.. بيديها روح للحياة.

- يا عم المهم أولا المواصلات.

ل.ق - الكاميرا تستعرض بحركة (تلت) إلى أسفل الصور الشخصية التذكارية الموضوعة داخل براويز ومعلقة على جدار الحجرة.. ظلام الحجرة فى القطعتين (26)، (27) أقوى من ضوء النهار القليل الذى يتخلل نافذة الحجرة.. وهذا ينعكس بطابعه على رؤية الوجوه والتفاصيل.

(قولى يا سى عبدالعاطى..

إحنا فى مشاكل بنت كلب عندنا الأول الطريق ده عاوز يترصف)

دار عبدالعاطى - فلاحة من عائلته تشعل النار فى الفرن وهى جالسة على عقبيها أمامه وظهرها للكامير موسيقى

ل.ع عبدالعاطى يتحدث مع أخيه وهما جالسان على حصيرة فوق مصطبة تقع فى الظل خارج دار ريفية.. عبدالعاطى يرفع قلة من جواره ويدفع بالماء إلى جوفه.. حركة (زووم) إلى الأمام نحوهما حتى (ل.م).

موسيقى

طريق فى القرية.. فلاح وحماره المحمل فى عمق الكادر يختفيان إلى اليمين.. فى نفس الوقت الذى يظهر عبدالعاطى قادماً من اليمين وهو ممسك على جانبيه بطفلة وصبى، يقترب عبدالعاطى قادماً فى اتجاه الكاميرا.. فلاحة تدخل من بين الكادر وتعبره.. حركة (بان) إلى اليمين مع انعطاف عبدالعاطى إلى الزقاق الذى تطل عليه داره.. حتى نراه من الخلف.

تعليق عبدالعاطى:

والدى الله يرحمه كان فلاح بسيط زى أهل القرية.. ولما مات كنت فى سنة ثالثة ابتدائى.. فتولى أخويا الكبير عبدالحميد تربيتى..

ل.ع بناية ببناء تطل فى خلفية الكادر من خلال الطريق والبيوت الطينية الواطئة التى تقع على الجانبين.. فلاحون وحيواناتهم يدخلون من يمين الكادر ويتخللون الطريق مبتعدين عن الكاميرا..

(لحد ما ملت تعليمى.. وغير عبدالحميد فيه كمان عطية وأختين متجوزين.. وأنا بالنسبة ليهم آخر العنقود.) موسيقى

ل.ق- اليافطة المعلقة إلى شرفة البناية البيضاء مصورة من أسفل.. وترى مكتوباً عليها بوضوح التالى: مدرسة شيبة قش الابتدائية.

ل.ع- عبدالعاطى على الدراجة قادماً عن طريق بالقرية فى اتجاه الكاميرا تصاحبه حركة (بان) إلى اليسار وهو ينعطف نحو حارة ضيقة.. حتى نراه من الخلف وهو يبتعد فى العمق.

تعليق عبدالعاطى:

القرية دى تبعد عن منيا القمح بحوالى سبعة كيلو.. وفيها مدرسة ابتدائى أخذت منها القبول..

ل.ع- مبنى المدرسة الثانوية الزراعية فى مركز منيا القمح التى تقع على الطريق الأسفلتى على مشارف المركز، سيارات تعبر على الطريق أمام الكاميرا جيئة وذهاباً..

واتعلمت فى منيا القمح لحد ما خدت دبلوم الزراعة الثانوية سنة 69..

ل.م - عامل فلاح بالمدرسة يقف فى مواجهة الكاميرا عند مدخل الحديقة..

العامل:

اللى أعرفه عن عبدالعاطى أنه حسن السير والسلوك وعمره ما نط السور ولما نجح فى الدبلوم واديلته الشهادة عطانى خمسين قرش..

ل.ق.م - ليل - المقهى فى قرية كفر تصفا.. عبدالعاطى وأصدقاؤه ملتفون حول مائدة أمام المقهى يتبادلون الحديث يظهر فى خلفية الكادر فى عمق المقهى جهاز تليفزيون يبث إرساله.

تأتى من بعيد أغنية (الأطلال) لأم كلثوم مختلطة بالجو العام فى المقهى من نداءات وضجيج اللعب وخلافه.

ل.ق - الجبهة - كاميرا حرة محمولة على اليد مصرية على الرمال أسفل مؤخرة دبابة من دبابات العدو التى أصابها المقاتل بيومى أثناء الحرب، عبدالعاطى يبدأ حديثه من خارج الكادر، حركة (تلت) إلى أعلى تكشف عن عبدالعاطى وثلاثة جنود من مجموعتنا، الخولى وعبدالفضيل وعوض.. وهم واقفون عن بعد أمام جانب من جانبى الدبابة.. جسم الدبابة فى مقدمة الكادر يقطع أجسام الجنود.. تتحرك الكاميرا حركة التفافية من اليمين للشمال حول الدبابة حتى تواجه الجنود فى (ل.م).. عبدالعاطى يتحدث وهو ممسك بالميكرفون فى يده

صوت ريح

عبدالعاطى –

يوم تسعة أكتوبر كان فيه هجوم الساعة ستة ونص صباحا على موقعى فى اتجاه الشمال.. الهجوم ده كان غير متوقع.. ففى اللحظة ديه كنت موجه صواريخى فى اتجاه آخر.. ففوجئت بتقدم دبابة ومجنزرة حاملة جنود كان عليها حوالى أربع مدافع رشاشة فى الاتجاه ده.. وكانت الدبابات فى الاتجاه ده.. أنا كنت فى الموقع ده ووجهت صاروخ على أول دبابة فبصيت لقيت الدبابة ولعت.

بعد كده ضربت الصاروخ الثانى عليها. فالصاروخ كان فيه صعوبة فى توجيهه والحمدلله ربنا وفقنا ودمرت المجنزرة.. المجنزرة ديه ادمرت يعنى.

طلع منها نيران ولهب فظيع..

ل.ق - المحقق جالس على عقبيه على الرمال والسماعات على أذنيه وجهاز التسجيل على حجره وهو يقوم بالتسجيل والضبط.

ل.ق.م كاميرا حرة - جسم الدبابة يسار الكادر. عبدالعاطى ظهره للكاميرا فى طرف بين الكادر ويحجب تقريبا جسم الخولى الذى يتحدث.. فلا يظهر سوى جزء من وجهه فى وضع (بروفيل).. حركت (تلت) إلى أعلى حتى بيومى الذى يجلس وحده على حافة برج الدبابة.. يد الخولى تمتد فى الكادر لترفع الميكرفون إلى بيومى الذى يلتقطه ويبدأ فى الحديث.. يخرج الجنود الواقفون أمام الدبابة من الكادر.. حركة (بان) إلى اليسار على جسم الدبابة فيخرج بيومى من الكادر.. تستمر حركة (البان) حتى تتوقف الكاميرا أمام مقدمة الدبابة.. حيث نرى مدفعها الهامد مرتفعا صوب السماء.. (ملحوظة: اللقطة 39 كانت لقطة واحدة مع اللقطة 37.. ولكن بسبب تكرار بعض المعلومات قطعت إلى لقطتين فى المونتاج.. وتم الاختصار، ووضعت اللقطة 38 بينهما.. ولا نشعر بأنها لقطة دخيلة لأن المحقق لا يظهر فى اللقطة السابقة أو اللاحقة لها.

الخولى:

والحمدلله دمرت الدبابة وبعدين الدبابة اللى احنا واقفين فيها ديه دمرها المقاتل عزمى اللى هو الأخ بيومى بيومى:

الدبابة ديه من ماركة سنتوربوم..

ادمرت يوم عشرة الساعة ثلاثة الظهر دمرتها وكانت المسافة بينى وبينها حوالى 750 متر من على التبة اللى هناك ديه.. والدبابة ديه كانت ضمن ثلاثة دبابات اللى كانوا جايين من اليمين.. فالحقيقة كان منظر لطيف جدا. الدبابة ديه بعد ما ادمرت الدبابة التالتة لما شافت ديه اتحرقت راح أفراد الطقم مسلمين نفسيهم..

تبدأ الموسيقى ناعمة من خلف العبارات الأخيرة للحديث.

 

صائدو الدبابات

 

 المقاتل محمد عبدالعاطى عطية شرف (شهرته عبدالعاطى)

تاريخ الميلاد: 15/11/1950

محل الميلاد: شيبة قش - مركز منيا القمح - محافظة الشرقية

المؤهل: دبلوم ثانوى زراعى عام 1969

دمر 23 دبابة للعدو فى حرب أكتوبر 1973

 

المقاتل: بيومى عبدالعال

(شهرته عزمى أحمد)

تاريخ الميلاد: 27/5/1947

محل الميلاد: حى بولاق - القاهرة

المؤهل: دبلوم مركز التدريب المهنى عام 1969

دمر 18 دبابة للعدو فى حرب أكتوبر 1973

 

المقاتل محمد عوض الدغيدى

تاريخ الميلاد: 2/7/1950

محل الميلاد: طلخا

المؤهل: دبلوم ثانوى زراعى عام 1969

دمر 16 دبابة للعدو فى حرب أكتوبر 1973

 

المقاتل محمد حلمى الخولى

(وشهرته فؤاد حلمى)

تاريخ الميلاد: 24/12/1949

محل الميلاد: سرباى - طنطا

المؤهل: دبلوم ثانوى زراعى

مساعد عبدالعاطى.. يقوم بتجهيز الصواريخ على القواعد تمهيدا لإطلاقها.

 

المقاتل محمد عبدالفضيل مصطفى

تاريخ الميلاد: 6/10/1953

محل الميلاد: دمشلى - كوم حمادة - محافظة البحيرة

المؤهل: دبلوم صنايع قسم عمارة عام 1972

المساعد الآخر لعبدالعاطى.. يقوم بنفس مهمة الخولى