ماذا لو سألنا شابا ولد عام 2000 ما هى ثوابت القضية الفلسطينية فى الأغلب لن يجيب هذا إن لم يسخر من صعوبة
يكتب
إذا وقف الإخوان ومن يدافع عنهم ومن يتحدث باسمهم وكتائبهم الإلكترونية واليسار النائم فى فراشهم وقنواتهم المشبوه