الأربعاء 8 مايو 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

56 شخصية عامّة.. وهامّة تشرح الأسباب فلسفة الشعب فى اختيار الأمن والاستقرار

 



أعد الملف للنشر: عاطف حلمى 

شارك فى الملف: صبحى مجاهد – نعمات مجدى – وفاء وصفى – شوقى عصام

عبدالعزيز النحاس – ياسمين علاء – نرمين ميلاد – آية  محمود – جانا عزام

 

يبدو أن المصريين لن ينتظروا حتى بدء الانتخابات الرئاسية أحد أهم الاستحقاقات الدستورية للشعب؛ فقد قرروا أن يُعبروا عن رأيهم وفلسفتهم فى الاختيار من الآن، وقد ظهر ذلك فى العديد من الفعاليات الشعبية خلال الفترة الماضية وعلى صفحات السوشيال ميديا أيضًا. 

وكان الموقف الشعبى واضحًا للغاية، فالشعب يدعم الدولة واستقرارها ولكن هذا الإعلان المبكر كان يحتاج إلى تحليل، فهو رياح لا تشتهيها سُفن أعداء الوطن والمتربصين به ممن راهنوا على استغلال آثار أزمة اقتصادية عالمية فى إشعال غضب المصريين؛ ولكن وعى المواطنين وحرصهم على أمن واستقرار هذا البلد حطم مخططاتهم.

ولذلك.. تحدثنا إلى شخصيات سياسية ومثقفين ونواب ممن اختارهم الشعب ليمثلوهم ويعُبروا عنهم فى البرلمان بغرفتيه (النواب والشيوخ)..

ومن خلال 56 شخصية هامّة وعامّة حاولنا  استبيان أسباب اختيار الشعب للإعلان عن فلسفته فى الاختيار لاستمرار الاستقرار فى هذا التوقيت المبكر.. ولكن تحولت مشاركتهم إلى مظاهرة فى حب الوطن والمطالبة باستمرار استقراره.

 

 

 

عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين النائب محمود القط: عقلية استراتيچية

آن الأوان أن نسجل للتاريخ ما قام به الرئيس عبدالفتاح السيسى لإنقاذ هذا الوطن وإعادة اكتشاف ثرواته وحماية مقدراته وأبنائه، فالوطن كاد أن يختطف وثرواته كانت مدفونة ومقدراته وأبناؤه كادوا يكونون فريسة أطماع خارجية وداخلية لولا يقين القيادة السياسية بأن أبناء مصر هم خير أجناد الأرض، ويجب أن يبنوا ويحموا الأمن القومى المصرى فقط وهو ما حمانا من الأطماع، وتحمَّل الرئيس من أجله الكثير.

لذلك نشد على يد الرئيس السيسى بالترشُّح لفترة رئاسية جديدة فالتحديات تحتاج لرئيس استراتيچى يستطيع إدارة المخاطر ودرء التحديات وحماية الوطن من التهديدات.

 

 

 

مقرر لجنة الأحزاب السياسية بالحوار الوطنى النائب إيهاب الطماوى: حتى نتمتع بالسلعة الأغلى.. نعمة الأمن والأمان

مطالبنا بترشح الرئيس السيسى مرتبطة باستمرار تمتع مصر وشعبها بالسلعة الأغلى والأهم هى الأمن الذى أدى للاستقرار والعيش فى سلام حتى توفر المناخ الملائم لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية، وسط مسارات انعكست فى مشروعات «حياة كريمة»، تطوير البنية التحتية، محاربة البطالة، انتهاء بخطط وبرامج الحماية الاجتماعية بتغيير وضع العشوائيات غير الآمنة وكذا زيادة الأجور والمرتبات والمعاشات، بالتوازى مع استعادة دورها المحورى والإقليمى وسط تحديات مواجهة الإرهاب فى ظل تحديات مرتبطة بآثار سلبية خلفتها جائحة كورونا العالمية والأزمة الروسية الأوكرانية.

 

 

 

 

رئيس حزب الإصلاح والنهضة هشام عبدالعزيز: زعيم تاريخى عبر بمصر مراحل بالغة الخطورة

 

الرئيس السيسى هو الأقدر والأكفأ على قيادة المرحلة المقبلة فى ظل تحديات إقليمية ودولية متسارعة، وأرى أنه زعيم تاريخى عبر بمصر مراحل بالغة الخطورة، ولديه من الإمكانات والرصيد لدى المصريين يمكنه من العبور بالبلاد إلى آفاق أرحب يستكمل فيها بناء الجمهورية الجديدة، الدولة المدنية الحديثة ذات الثقل الإقليمى والمكانة الدولية اللائقة.

 

 

 

رئيس حزب المصريين الأحرار د.عصام خليل: ربان سفينة الوطن رؤيته الأصح للعبور

 

الرئيس السيسى هو ربان سفينة الوطن الذى تحمل المسؤولية، مضحيا فى مواجهة المخاطر من أجل العبور فى ظروف غير مواتية إقليميا وعالميا ومع ذلك كان الاجتهاد بكل إخلاص ووطنية تعكس شخصية أبناء مصر من القوات المسلحة، فصار الأقدر وبرؤية ثاقبة ويوم بعد يوم أثبت للعالم صحة رؤيته فى كل ما صنع فى هذا البلد من بنية تحتية وتحديث وصحة وتطوير موانئ وازدواج قناة السويس ومشروعات تثبت أنه فعلا رجل المرحلة المقبلة وليظل ربان السفينة ونحن معك وبجانبك وعيوننا جميعا على مصر لترسو سفينة الوطن على بر الأمان، يدنا بيدك نعود لهويتنا وأمجادنا وسنظل معك دائما مرددين «تحيا مصر».

 

 

 

وكيل لجنة القوى العاملة فى مجلس النواب النائبة سولاف درويش: فى عهدك لم يعد هناك سقف لطموح المرأة 

 

 حصلت المرأة المصرية فى عهدك سيادة الرئيس السيسى على العديد من الامتيازات غير المسبوقة، فلم يعد هناك سقف لطموحها لا سيما فى ظل وجود إرادة سياسية مساندة لها، وأصبحت ممثلة بمجلس النواب بـ165 مقعدا عام 2022 مقابل 9 فى 2012، ومتواجدة فى التمثيل الحكومى بـ6 وزيرات، فضلا عن قيادتك للإصلاح الاقتصادى الذى نساندك فيه لاستكمال المسيرة خلال السنوات القادمة وسط إيمان بتحقيق النجاحات الكبيرة فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية حتى تستمر خطتك الناجحة بكل كفاءة واقتدار فى ترسيخ مبادئ المواطنة والعدالة والمساواة بين جميع المصريين فى أروع صورها.

 

 

 

عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى جمال الكشكى: قيادته ضرورة حضارية لمصر والعالم العربى   مصر دائما تنادى أبناءها المخلصين فى اللحظات الفاصلة، فتقدم الرئيس عبدالفتاح السيسى بشجاعة وقوة مواجها الأخطار والتحديات الوجودية،لينطلق بإيمان راسخ، باتت كلماته رسائل لدول الإقليم العربى، فدعا إلى مفهوم الدولة الوطنية ذات المؤسسات، فصار هذا النداء أمواجا وصلت إلى بحار كل دول الإقليم العربى، فكان الإدراك أن نداء الرئيس السيسى هو عمق الوجود ونقطة الإنطلاق، وأنا على يقين بأن قيادته للبلاد فى الفترة المقبلة، ضرورة حضارية لمصر والعالم العربى، لاستعادة المكان والمكانة فى نظام عالمى يتشكل الآن . 

 

 

 

عضو مجلس الشيوخ النائبة سهير عبدالسلام: جاء بـ«حياة كريمة» للأهالى فى القرى والنجوع 

 مطالبتى بترشح الرئيس السيسى لعدة أسباب، ولكن أتوقف أمام ما قدمه من عناية للمرأة حتى تصبح قادرة على التميز وواثقة فى نفسها داخل عملها محافظة على أسرتها ومنزلها تتفهم قيمة الأمن والأمان لأغلى من هم فى حياتها، هذه العناية طالت بقوة المرأة البسيطة فى شتى قرى ونجوع البلاد، من حرص على تعليمها والعناية بصحتها وتوفير سكن مناسب لها ولأسرتها بعيدا عن المناطق غير الآمنة، وتقديم الدعم الفنى لها لإنشاء المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر مما وفر لها «حياة كريمة».

 

 

 

عضو لجنة التضامن بمجلس النواب النائبة هند حازم: الداعم الأول لـ«ذوى الهمم» ومستقبلهم

 

 أتمسك بطلب ترشيح الرئيس السيسى لاستكمال مسيرة بناء الإنسان المصرى، فهو الداعم الأول لفئة ذوى الهمم ومستقبلهم وحياتهم دون تمييز بصفة خاصة، ولجموع المواطنين بصفة عامة وقائد مسيرة التنمية، والسبب الرئيسى فى العبور بمصر إلى بر الأمان فى ظل ما يحيطنا من تحديات ومخاطر، بجانب استكمال مسيرة «الجمهورية الجديدة» للنهوض بالدولة فى جميع القطاعات التنموية المختلفة، ومطالبتى لسيادته بالترشح لفترة رئاسية جديدة لإستكمال المسيرة والحفاظ على استقرار الدولة المصرية وجنى ثمار المشاريع الجارى تنفيذها.

 

 

 

رئيس الهيئة الوطنية الأرمنية د. أرمين مظلوميان: لتحقيق نهضة شاملة نحو مستقبل أفضل للجميع

نتمسك بترشح الرئيس السيسى فى هذه الفترة المحورية فى تاريخ مصر بعد أن تمكن الشعب مع قيادة واعية لجميع الأمور المحيطة بها، باستعادة مقدرات البلاد ومبادئها الوطنية، لتقودنا إلى الاستقرار فى ظل خطة طويلة الأمد من إصلاحات مهمة جوهرية فى البنية التحتية، السياسات الاقتصادية والاجتماعية، ومعالجة التحديات التنموية التى عانينا منها من زمن طويل بدون حلول جذرية، سعيا لتحقيق نهضة شاملة تأخذ مصر نحو مستقبل أفضل لجميع ابنائه، ونحن ندرك أن النهوض بالأمم لا يكون فى ليلة وضحاها، ولكن بجهد وتخطيط وعمل، وسيادتك طريقنا لاستكمال مسيرة التنمية حتى يتمتع بنتائجها أبناؤنا وأحفادنا.

 

 

 

أمين لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب النائبة أمانى الشعولى: معك حتى تكون بلدنا «أد الدنيا»

 أدعم الرئيس السيسى، للترشح لاستكمال الإنجازات التى لمسناها طوال السنوات الأخيرة، حيث تسلم البلاد فى وضع سيئ وحمى الدولة من التفكك مثلما كان فى بلدان أخرى، الرئيس تحرك بخطى ثابتة فعمل بالتوازى بين مواجهة خطر الإرهاب بجانب إصلاح البنية التحتية والسير فى التنمية والوصول إلى حياة كريمة بعد أن كان يعيش البعض بشكل غير آدمى، والأمن والأمان الذى شعر به المواطن الذى افتقدناه فى فترة ماضية، وعلى المستوى السياحى، رأينا عودة مذهلة للسائحين بالوصول إلى 15 مليون سائح هذا العام، وبالتالى نطالبه باستكمال المسيرة لأن المشوار ما زال طويلًا حتى تكون بلدنا «أد الدنيا».

 

 

 

عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن حسن عمار: استكمال المسيرة وجنى الثمار 

 

أكد كل الدعم والتأييد للرئيس عبدالفتاح السيسي، لاستكمال مشوار بدأناه مع الرئيس منذ عام 2013، ونكمله معه منذ توليه الرئاسة فى عام 2014، حيث تشهد مصر معدلات تنموية لم تشهدها على مدار 50 عاماً مضت، فمشروعات التنمية تغطى جميع القطاعات ومنها مشروعات الطرق والكباري، فقد كانت مصر تحتاج بالفعل إلى تلك المشروعات، وتأسيسها له نتائج إيجابية على استهلاك الوقود، كما عملت على تيسير وسهولة الحركة المرورية، وإتاحة طرق آمنة للسفر، والتقليل من حوادث الطرق، فضلًا عن قناة السويس ومردودها الاقتصادى الإيجابى الذى أدى إلى مضاعفة الدخل السنوى للقناة والذى يقترب من 15 مليار دولار مع احتمالية زيادته، بالإضافة إلى برامج التأمين الصحى الشامل التى بدأت من محافظة بورسعيد، وتمثل أهمية بالغة لصحة المواطن، كما عملت على توفير العلاج والعمليات اللازمة برمزية الأسعار، بالإضافة إلى مبادرة حياة كريمة لقرى الريف والصعيد المصرى، ولا ننسى أن مصر فى ظل استكمال الجهود التنموية، تحارب أيضًا الإرهاب والتطرف، وتوفر الأمن والأمان لشعبها، كما أن جميع المؤشرات الاقتصادية تشير إلى أن الاقتصاد المصرى خلال السنوات المقبلة سيكون واحدًا من أفضل اقتصاديات الدول الناشئة».

وأضاف: «أنه فى ظل الأزمات الاقتصادية التى يشهدها العالم من أزمة كورونا، وتحديات الحرب الروسية - الأوكرانية، وارتفاع معدلات التضخم على مستوى العالم، وارتفاع أسعار الفائدة، والأزمة فى السودان، تقف مصر شامخة بفضل الله وبدعم سيادة الرئيس، واستكمالًا لمسيرة التنمية نقدم للرئيس الدعم والمساندة فى الانتخابات المقبلة، وقريبًا نحتفل بفوز سيادته فى الانتخابات الرئاسية، ونكمل المسيرة التى بدأها ونجنى ثمارها خلال الأعوام المقبلة».

 

 

 

عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين عمرو درويش: تجاوز التحديات

 

شدد على «أن دعم الرئيس عبدالفتاح السيسي، فى هذه المرحلة هو دعم للدولة الوطنية المصرية، ودعم للجمهورية الجديدة، كما أن التحديات كبيرة والظروف الاقتصادية العالمية والصراعات الدولية خطيرة، وبالتالى وجود الرئيس على رأس السلطة التنفيذية وقيادة الدولة المصرية أمر بالغ الأهمية، وذلك من أجل استكمال مسيرة التنمية التى بدأت بعد ثورة 30 يونيو، وحجم التحديات العالمية يحتم علينا أن نستمر فى هذه المسيرة، ونحن على يقين بأن ترابط القيادة السياسية مع المؤسسات الوطنية مع البرلمان والمؤسسات التشريعية، الرقابية، والسلطة القضائية وجموع الشعب المصرى تمكننا من تجاوز هذه التحديات». 

 

 

 

عضو مجلس النواب عن مستقبل وطن أحمد الشناوى: قيادة قوية رشيدة وشعب واعٍ 

 

شدد على ضرورة استكمال ما حققناه لمصرنا على مدار سنوات من إنجازات وحفاظ على المكتسبات فى ظل تحديات وصعوبات كادت أن تودى بنا إلى طريق مظلم لولا وقوفنا على أرض صلبة بقيادة قوية رشيدة وشعب واع ذى بصيرة متفهم لطبيعة المرحلة والتحديات يقف سندًا لقيادته داعمًا لها فى مراحل الوهن قبل القوة وإنما هذا ينم عن ملحمة تاريخية من قيادة حكيمة وشعب واع فى فترة عصيبة يمر بها العالم أجمع». 

وقال: «سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى لقد تعاهدت سيادتك على تحقيق رؤيتكم فى التنمية الشاملة والجمهورية الجديدة مثلما خرجت مصر على أيديكم من نفق مظلم بمعاونة جيش مصر وشرطتها الأوفياء فنعاهدكم نحن أيضًا كشعب وكممثل عن الشعب فى البرلمان المصرى أن نقف جنبًا إلى جنب للوصول بمصرنا الحبيبة لبر الأمان للجمهورية الجديدة».

 

 

 

عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن سكينة سلامة: قيادة حكيمة ومستقبل مشرق 

 

«كل الدعم والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية، فالرئيس السيسى منحة ربانية جاءت لمصر لأنها دائمًا محفوظة وآمنة من كل سوء، وإنجازاته لا أحد يستطيع إنكارها ولا إخفاءها». 

وأضافت: «إذا تحدثنا عن المرأة المصرية وتمكينها سنجدها حصلت على استحقاقات لم تحصل عليها من قبل، ومازال هناك الكثير من فخامته، كما أصبحت الجمهورية الجديدة حقيقة بعد أن كانت حلمًا، ولو تحدثنا عن المبادرات الرئاسية المختصة بالصحة، وذوى الهمم والعشوائيات والصناعات الحرفية، والتى كانت اندثرت منذ زمن طويل لم نجد كلمات تعبر عن دعواتنا واحترامنا لهذا الرجل الإنسان، شكرًا سيادة الرئيس وكل الدعم منا جميعًا نحو حاضر أفضل ومستقبل مشرق فى وجود قيادة حكيمة وتحيا مصر».

 

 

 

 

عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى طلعت عبدالقوى: استقرار مسيرة التنمية والسلام 

 

أكد، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى استطاع منذ توليه رئاسة الجمهورية أن يحقق إنجازات عديدة فى مناحى الحياة كافة، ويكفى أنه استطاع أن يعيد الأمن والأمان إلى مصر، فضلًا عن تأسيس مشروعات البنية الأساسية، وإطلاق مبادرة حياة كريمة، بالإضافة إلى المشروعات الخاصة بشبكات الكهرباء والمياه، وقناة السويس، إذن الرئيس حقق إنجازات عظيمة لم تشهدها مصر من قبل.  وأضاف: «أدعو الرئيس إلى الترشح فى الدورة المقبلة للانتخابات الرئاسية من أجل استقرار مسيرة التنمية والسلام التى تنعم بها مصر، ويجب التنويه أن سيادة الرئيس استطاع رغم الظروف العالمية التى أطاحت بمعظم اقتصاديات العالم أن يحافظ على الدولة المصرية، واستطاع التصدى للأزمات التى أثرت على العالم بأكمله مثل أزمة كورونا، والأزمة الروسية - الأوكرانية وتوابعها وغيرها من الأزمات». 

 

 

 

عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ممثلاً عن حزب الإصلاح والنهضة محمد إسماعيل: زعيم تاريخى استثنائى

 

ندعم الرئيس للترشح لأنه زعيم تاريخى واستثنائى استطاع العبور بمصر فى ظل تحديات جسام وظروف استثنائية ومعقدة عقب ثورة 30 يونيو وما أعقبها من محاولات الجماعة الإرهابية تدمير الدولة المصرية، فانتقلت مصر من شبه دولة فى 2013 إلى دولة لها حلم ورؤية للتنمية والريادة الإقليمية فى غضون عشر سنوات. 

ولاستكمال التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وفقا لنموذج الدولة التنموية التى تمت فى جميع القطاعات والمجالات منذ 2014 حتى الآن، والتى منها فتح المجال العام فى الحياة السياسية ودعمه للحوار الوطنى وتجارب تمكين الشباب وفى مقدمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين والأكاديمية الوطنية للتدريب، وتمكين المرأة على جميع الأصعدة، ومشروعات البنية التحتية لشبكة الطرق والمواصلات والمجمعات الصناعية والمدن الجديدة ومشروع توشكى والدلتا الجديدة، بالإضافة إلى تأسيس مبادرة «حياة كريمة».  

 

 

 

 

مستشار رئيس حزب المصريين الأحرار للصناعة أشرف هلال: إرادة سياسية واعية تُدرك قيمة الصناعة 

 

شهدت الصناعة المصرية فى الفترة القصيرة الماضية تغيرات جوهرية تعكس إرادة سياسية واعية تُدرك قيمة الصناعة كمحرك حقيقى للنمو، فلم يدخر سيادة الرئيس جهدا فى تقديم كل أوجه الدعم لهذا القطاع من حشد الموارد لتدشين بنية تحتية داعمة واستحداث حوافز مؤثرة وجاذبة لتوطين التكنولوجيا والصناعات الحديثة، وتطوير لوجستى شمل تخطيطًا وتنفيذًا لشبكة طرق وتطوير موانئ تيسر من انتقال المواد الخام والمنتجات بسهولة ويسر وفى وقت قياسى بين مختلف ربوع الجمهورية. 

كما تم أيضًا سن تشريعات ميسرة للإجراءات ومنظمة لكل ما يتصل بالشأن الصناعى.. كل هذا أعاد بث الثقة لدى دول الجوار إقليميا وعالميا فى مناخ الاستثمار الصناعى فى مصر. وكشف عن رغبة الدولة الصادقة فى التغيير وصولا للتنمية المستدامة. 

سيادة الرئيس.. فلنكمل معا مسيرة الإصلاح لغد أفضل من أجل أبنائنا ومن أجل مصرنا الحبيبة.

 

 

 

المنسق بجمعية رسالة وأحد أعضاء التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى تامر جلال محمود: إنجازات لم تشهدها مصر من قبل

وجه رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، قال فيها: شاهدنا فى عصرك خلال السنوات الماضية الكثير من الإنجازات والتنمية لم تشهدها مصر من قبل فى جميع المجالات وكان لى الحظ أن أكون أحد أعضاء التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى الذى من خلاله شاركت فى جزء من تنمية المجتمع المحلى فى أكبر حدث شهدته مصر والعالم أجمع فى تعبئة 4 ملايين كرتونة مواد غذائية لمساعدة أهالينا الأولى بالرعاية وبتوجيهات سيادتك فى تخفيف العبء عن الأسر من تداعيات الأزمة الاقتصادية على مستوى العالم. 

وأضاف إن البلاد شهدت طفرة فى البنية التحتية من شبكة طرق عملاقة لتسهيل وتوفير الوقت على المواطنين وربط جميع الطرق ببعضها البعض حفظك الله وأدامك لمصر. 

 

 

 

رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة أحمد جمال التهامى: استكمال مسيرة التنمية

 

ندعم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى لاستكمال مسيرة التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية حفاظا على مكتسبات الشعب المصرى ودعما لمسيرة الدولة المصرية فى الاتجاهين الاتجاه الدولى والمحلى من أجل أبناء شعب مصر العظيم الذين يطالبونك بالاستمرار فى قيادة هذا الوطن والوصول بالسفينة إلى بر الأمان وألا تترك البلاد فى هذه الآونة بل مصرون على قيادتك ومنافستك لأى من أبناء الشعب المصرى الذى يريد أن تخوض الانتخابات الرئاسية وثق أن أبناء مصر المخلصين كلهم وراءك وثق أن الشعب المصرى قادر على تحقيق التنمية معكَ وثق أن الشعب المصرى والأحزاب السياسية بجميع أطيافها تؤيد سيادتك ولا تسمع إلى الأبواق الخارجية أو الداخلية الضعيفة التى تريد هدم الدولة المصرية والتى لا تعمل من أجل الوطن وإنما هى شرذمة تريد أن تعرقل مسيرة التنمية فسر على بركة الله.

وأشار إلى استراتيجية حقوق الإنسان التى تُطبق أعلى معايير لها، فلدينا اللاجئون من جميع أنحاء العالم الذين يقيمون داخل جمهورية مصر العربية يطالبونك بالاستمرار لأنهم يعيشون داخل الدولة المصرية كأبناء الشعب المصرى ولا يعيشون فى معسكرات بل يعيشون وسط الشعب المصرى وينعمون بجميع الخدمات التى ينعم بها أبناء الشعب المصرى سر على بركة الله يا سيادة الرئيس.

 

 

 

عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين هيام محمد الطباخ: العبور بمصر إلى أفق واسع

 

كان كالحلم.. وأضحى واقعا نعيش فيه. أن نرى الشباب فى مواقع قيادة. أن نرى تمكينًا حقيقيًا للمرأة فى جميع المجالات وتمثيلا بأدوار حقيقية. أن نرى حرية رأى وتعبير من القاصى والدانى بكل اللهجات والتعبيرات. أن نرى أمنًا تفتقره معظم الدول من حولنا. أن نرى تعميرًا للقرى المصرية المهملة التى لم ينظر إليها أحد والآن تسير فى مجرى الحياة الكريمة. وغيرها من إنجازات لا تُعد ولا تحصى. 

عصر قاده السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى سيذكره التاريخ أنه الأفضل على الإطلاق لتمكين الشباب والعبور بمصر من عنق ضيق إلى أفق واسع، سيتحمل فيه المصريون تبعات ما حدث بالماضى ولكن بالمؤشرات والدلائل وإرادة القيادة السياسية والشعب المصرى ستبقى مصر عزيزة مستقرة متقدمة نحو الأمان، نشرف أن نكون جزءا من هذا التاريخ بتمثيل سياسى برلمانى تحقق فى عصر السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى والذى لطالما رأيناه يبذل جهدًا لا يتوقف لصالح الوطن والمواطن.

دعما لتحويل الحلم إلى واقع معًا لاستكمال مسيرة مصر وحلم الوطن بدعم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى لفترة رئاسية جديدة.

 

 

 

عضو فريق المبادرة الوطنية «ابدأ» سارة مصطفى: شباب «ابدأ»: نؤيد الرئيس 

 

إن شباب البرنامج الرئاسى «فى ضهرك يا ريس»، وسنكمل مسيرة التنمية وسنتعاون جميعا من أجل تنفيذ كل الخطط التى وضعها الرئيس السيسى، وإن شاء الله نكون عند حسن الظن وأريد أن أقول من قلبى «تحيا مصر».

 

 

عضو المكتب السياسى رئيس المركز الإعلامى لحزب المصريين الأحرار ريمون ناجى: رجل الإصلاحات الحقيقية 

 

رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى، أولها تحية إجلال واعتزاز للرئيس الأصيل ابن الجمالية الذى استجاب لأصوات المصريين، ورجل القوات المسلحة مصنع الرجال ورجل المخابرات المحترف فى إدارة الأمور وسط أحلك الظروف والحالات، وبدون مبالغة كنت كالنخيل مرتفعا عن الأحقاد وإذا رميت بحجر ألقى أطيب النجاحات.

وأضاف أن الكثيرين اجتمعوا على مصر يتقاسمونها قبل سنوات كما لو كانت سيدة بلا عائل، ولكن لولا ثورات الشعب العظيمة ومساندة الجيش للإرادة الشعبية ووجود قائد بحجم مصر لكان الكثيرون مشردين على أطراف الأوطان للجوء هاربين.

وأكد أن استمرار رجل بدأ الإصلاحات الحقيقية بطريقة الجراح بعيدًا عن المسكنات لولاها لكانت مصر حاليا ركاما من العشوائية ومستقرا للأوبئة، وعلينا أن نكون صادقين، لكل شىء فاتورة، والأوطان لا تبنى إلا من كد أبنائها وسواعد رجالها.

واختتم رسالته بقوله: باعتبارى مواطنا مصريا واعيا ومدركا حجم المخاطر ومكائد الأعداء، وأقدر جيدًا حجم النجاحات وصعود مصر أقول للسيد الرئيس: فى ضهرك رجال لآخر المشوار السيسى رئيسا 2024-2030.

 

 

 رئيس مجلس إدارة شركة تكنولوجيا الطاقة المتخصصة وعضو مبادرة «ابدأ» أدهم أبوالنصر: قائد أرسله الله لنا فى الوقت المناسب 

إن السيد رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسى، قائد مسيرة وملحمة بناء الوطن فى جميع القطاعات، ونحن أبناء الوطن العائدون من الخارج لنقل الخبرات والتكنولوجيا والاستثمار فى القطاع الصناعى لما وجدناه وعهدناه فى عهد سيادتكم من تخطيط محكم وتنفيذ لتنمية وطننا الحبيب والاستفادة من جميع موارد الوطن وأبنائه، كل هذا أمدنا بالثقة فى الله وسيادتكم بأن نعود إلى أرض الوطن ونشارك ونتبع خطوات سيادتكم.

 نفخر جميعًا بكل ما بذلتموه سيادتكم وندعو الله أن يمدكم بالعون والعافية لاستكمال المسيرة ونحن جميعًا ندعم ونساند سيادتكم فى مسيرة بناء الوطن والجمهورية الجديدة. وقال: يشاء الله السميع العليم بحالنا وبما فى نفوسنا والمعين أن مع انطلاق الحرب الروسية - الأوكرانية وتضرر الاقتصاد العالمى واتخاذ معظم دول العالم الاقتصاديات الناشئة أن تتخذ إجراءات وقيود على الاستيراد مع دراسة جميع المنتجات التى يتم استيرادها بالعملة الأجنبية ويكون المنتج الخاص بنا من ضمنها (ومن المحن تأتى المنح).

وأضاف: تزامنًا مع ذلك أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسى مبادرة لتطوير ودعم الصناعة الوطنية «ابدأ»، ونجتمع بأعضائها ويوفقنا الله بعد ذلك ويتم إصدار كود خاص بصناعتنا ويتم إصدار أول سجل صناعى لصناعة مولدات الكهرباء لمصنعنا وكما اعتدنا القول ما لم يكن هذا من غير توفيق الله سبحانه وتعالى وقائد وطن ندعمه وسنظل ندعمه أرسله الله لنا فى الوقت المناسب ويحارب من أجله فى الخارج والداخل بكل ما أوتى من جهد وقوة من أجل إعلاء راية وطن ذكر بالقرآن وكتب الله له أن يكون عظيمًا ويحارب من الخارج والداخل.

 شكرًا سيادة الرئيس القائد من قلب كل عائلة CPT خالص دعمنا وقلوبنا أعانك الله على الوطن وأعاننا بحضرتك يقول النبى: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله). 

 

 

 

المتحدث الرسمى باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية القمص موسى إبراهيم: مستقبل واعد

النظرة الموضوعية الأمينة لما تحقق فى مصر فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، تؤكد بوضوح أن الرئيس يضع مصر ومستقبلها وشعبها نصب عينيه، ولا سيما الطبقات الأكثر فقرًا.

فـ «الجمهورية الجديدة» ليست مجرد شعار، وإنما هو ترجمة لرؤية مستقبلية تجسدها خطط واضحة وعمل جاد يجرى على أرض الوطن سيصل بنا حتمًا إلى مستقبلٍ واعدٍ انتظرناه طويلًا.

 

 

 

رئيس مجلس إدارة جريدة حامل الرسالة الكاثوليكية الأب رفيق جريش: استكمال بناء الإنسان 

 

نحن نرى ضرورة استكمال الرئيسى عبدالفتاح السيسى لما بدأه، فما زال لدينا طريق لاستكمال البناء ليس فقط فى  الإنشاءات وإنما أيضا استكمال بناء الإنسان والدولة الجديدة والجمهورية الجديدة.

كذلك ما زال لدينا طريق طويل لاستكمال المؤسسات الديمقراطية وهى من أهم الخطوات التى تم إرساؤها فى عهده ولذلك لا بد أن يستكملها حتى تكتمل أركان الجمهورية الجديدة هذا الشعار الذى رفعه الرئيس واتخذ خطوات جدية وفعلية لتطبيقه.   

 

 

رئيس مجلس الحوار والعلاقات بالكنيسة الإنجيلية والأمين المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط القس رفعت فكرى: لنستكمل بناء الجمهورية الجديدة 

الحقيقة أننى أؤيد أن يستكمل السيد الرئيس عبدالفتـاح السيسى ما بدأه، وأنا سأعيد انتخابه مرة أخرى؛ ودون شك أنه فى الفترة الماضية بدأ مشوارًا فى المواطنة والمساواة وحل بعض المشكلات المتعلقة بالمسيحيين والمرأة، فهذا الملف قد بدأه وأتمنى أن يستكمله.

وأنا فى تقديرى أننا فى الفترة القادمة نحتاج تعديلا للدستور، خاصة إذا كنا نتحدث عن ديمقراطية جديدة، دولة جديدة والتى نطلق عليها الآن الجمهورية الجديدة، فإننا نحتاج دستورا علمانيا لا يحتوى على أى مواد دينية سواء مسيحية أو إسلامية،  فالدول تتقدم  بالعلمانية. 

ليس المقصود هنا  الإلحاد ولكننا  نتحدث عن دولة لا دين لها، لأن الدولة شخصية اعتبارية، والشخصية الاعتبارية لا دين لها.

وبالتالى يجب أن تكون الدولة حاضنة لكل المواطنين بمختلف أديانهم بمن فيهم من لا يدينون بأى دين، والنظام الحاكم يقف محايدا تجاه كل المواطنين وأديانهم، وفى النهاية نحن ننتظر قانونا لازدراء الأديان  وذلك لأننا نتحدث عن جمهورية جديدة بفكر جديد.    

 

 

 

المقرر المساعد للجنة الاستثمار بالحوار الوطنى باسم لطفى: النهوض بالصناعات المصرية

 

 الرئيس عبدالفتاح السيسى عمل فى الفترة السابقة على البنية التحتية حتى تصبح مصر مركزاً لوجستياً وصناعياً عالياً وأنجز المدن والكبارى والطرق، ونحتاج أن تكون الفترة المقبلة فترة نهوض بالصناعات المصرية التى بالفعل أسس لها سيادة الرئيس بنية تحتية، ونحتاج العمل على التعليم أيضا وخصوصا التعليم الفنى ومراكز التدريب والمدارس الفنية ومدارس التكنولوجيا.

 

 

 

مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابى بالحوار الوطنى الدكتور محمد شوقى العنانى: جنى الثمار 

 

موقفى الشخصى وموقفنا كحزب أعلناه منذ فترة بدعمنا لسيادة الرئيس للترشح لفترة رئاسية جديدة لاستكمال ما بدأه خلال الفترتين السابقتين والإنجازات التى تمت على أرض الواقع يراها كل أحد منصف، والصعوبة موجودة بحكم البناء وطرأت علينا مستجدات دولية وإقليمية وبشرية وبفعل الطبيعة من أوبئة وحروب، المشكلات تحيط بنا من كل جانب وكل ذلك أشعر الناس بدرجة من الضغط ولكن فى الفترة السابقة كنا نزرع والفترة القادمة سنجنى ثمار ما زرعناه وكنا نعمل وسنجنى ثمار ما عملناه.

 

 

 

أمين شباب الجمهورية لحزب المصريين الأحرار محمد عاطف مخاليف: منقذ مصر من الجماعة الإرهابية وقائد التنمية 

 

نؤيد سيادة الرئيس منذ 2013 عندما خلَّص المجتمع المصرى من براثن جماعة الإخوان الارهابية مرورا بالتنمية والحرب على الإرهاب فى الفترة من 2013 حتى 2017، وكان للرئيس دور عظيم فى التنمية حتى 2020 واستطعنا بقيادته أن نتجاوز أزمة كوفيد 19 بأقل الخسائر وحتى يومنا هذا يكمل فى معدلات النمو الاقتصادى ويظهر ذلك فى 2019 حيث حقق أعلى معدل نمو اقتصادى فى مصر 5.3 ، فالسيد الرئيس خاض كل التجارب ونجح فى كل الملفات وأنجز بها ملف العلاقات الخارجية وملف الأمن القومى وملف السياحة وملف قناة السويس، ونطمح فى الفترة القادمة أن يقدم المزيد للشارع المصرى، العالم كله يمر بمرحلة كساد اقتصادى بسبب الحرب الروسية - الأوكرانية وبسبب أزمة سلاسل التوريد، فالشعب المصرى يشعر بغلاء الأسعار والسيد الرئيس وجه الدولة كثيرا أننا نريد أن نغنى الناس ونتنشلهم من مرحلة العوز، فنحتاج أن نعمل أكثر فى الفترة القادمة على الملف الاقتصادى ونطور فيه وأن تكون لدينا حكومة اقتصادية من طراز رفيع ترفع العبء عن المواطن المصرى وتوجه لنمو اقتصادى أعلى وتقلل نسب البطالة ومعدلات التضخم.

 

 

 

 

رئيس حزب المستقلين الجدد د. هشام عنانى : استكمال إرساء قواعد الجمهورية الجديدة

على مدار السنوات العشر الماضية مررنا بمرحلتين مرحلة الاستقرار والحفاظ على الدولة ومرحلة البناء فى جميع المجالات، ونحتاج فى الفترة المقبلة أن نسير قدما لاستكمال ما تم بدؤه من كل المسارات وأن يستكمل السيد الرئيس الترشح فى الفترة القادمة لاستكمال ما بدأه نحو إرساء قواعد بناء الجمهورية الجديدة التى يحلم بها كل مصرى من خلال التقدم فى المجالات كافة وفى نفس التوقيت وفى خطوط متوازية، الحفاظ على الدولة المصرية كان أولى المهام أثناء بناء الدولة ونؤكد دعمنا لترشيح سيادة الرئيس لفترة رئاسية قادمة، وما تم طرحه فى الحوار الوطنى من تحديد أولويات العمل الوطنى والفرصة التى أتاحها سيادة الرئيس لكل الأصوات أن يصطف الجميع فى اتجاه واحد هو مصلحة الوطن ونحو هدف واحد هو بناء الجمهورية الجديدة فى ظل أزمات اقتصادية واجتماعية وسياسية تموج العالم كله ومصر تؤدى أداء طيبًا من خلال الدولة المصرية وبالتالى نحتاج الاصطفاف الوطنى وهو ما دعا له سيادة الرئيس فى الحوار الوطنى.

 

 

 

عضو لجنة الشباب محمود هشام توشكى: قائد واجه التحديات ولم يلجأ للمسكنات 

إن الرئيس عبدالفتاح السيسى قائد شجاع اختار طريق المواجهة مع كل التحديات التى واجهتها مصر على مدار السنوات الماضية، ولم يختر طريق المسكنات على حساب الوطن. وأضاف إن الرئيس السيسى خاض بمنتهى القوة معركة مصر ضد الإرهاب وانتصر، وخاض معارك التنمية والبناء والتعمير والتطوير وأيضا انتصر، أول رئيس يتصدى بمنتهى الجسارة لملف العشوائيات الخطرة وحقق إنجازات غير مسبوقة فى مختلف القطاعات فى مسارات متوازية، أول رئيس يتعامل مع قطاع الصحة على أنه التزام يستوجب المواجهة وليس عبئًا ثقيلًا نبحث عن مهرب منه، اهتم بالريف المصرى وتنميته بشكل غير مسبوق وفى كل شبر على أرض مصر فيه مشروعات تنموية من طرق ومحطات مياه شرب نظيفة ومحطات صرف صحى ومدارس ووحدات صحية ومستشفيات ومكتبات، أول رئيس يوجه اهتمامًا غير مسبوق بالشباب وخصوصا مجال التعليم عشرات الجامعات الأهلية وشراكات مع أعلى الجامعات فى العالم.. بالإضافة إلى مبادرات اكتشاف المواهب والأكاديمية الوطنية للتدريب ومؤتمرات الشباب.. بجانب تعيين آلاف الشباب فى مواقع قيادية بالوزارات والمحافظات وفى كل مواقع صنع واتخاذ القرار، وأنا شخصيا نموذج لهذا الدعم، لم يكن لجيلنا من يمثله داخل المجلس النيابى واليوم تم تخفيض سن الترشح للانتخابات وأصبح لجيلنا تواجد كبير داخل المجلس أما النقطة الثالثة.. فالرئيس السيسى قائد بكل ما تحمله الكلمة من معنى قاد مصر لبر الأمان فى أصعب أوقات فى تاريخها. كلنا خلف الرئيس السيسى لنستكمل معا ما بدأناه ونرى مصر دائما معه قد الدنيا.

 

 

 

مقرر مساعد لجنة الثقافة والهوية بالحوار الوطني د.أحمد مجاهد: مواصلة النهضة الحضارية 

 

 أكد أنه لا يمكن لأحد أن ينكر مسيرة التنمية المزدهرة التى تسعى إلى نقل مصر لمكانة تليق بها، وننتظر من سيادة الرئيس مواصلة الدرب لاستكمال نهضة حضارية تضع بصمتها على الحجر والبشر. 

 

 

 

أمين عام حزب المصريين الأحرار د. هبة واصل:  قائد يمتلك المهارات والإنجازات

 

وجهت رسالة إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى، من جميع أعضاء وقيادات حزب المصريين الاحرار بطلبنا للترشح لرئاسة مصر لفترة ثالثة وهذا الطلب لم يأت بشكل عشوائى بل بعد أن رأينا وكل المصريين حجم الإنجازات التى تمت بفضل السيد رئيس الجمهورية وعلى مستوى جميع الملفات، كما نستطيع أن نقول أن السيد الرئيس قد قاد معركة كبيرة جداً ألا وهى معركة التنمية ونعلم جميعاً على مستوى كل الدول أن معركة التنمية تحتاج إلى كم هائل من الوقت والجهد الذى نستطيع بهما أن نصل لما وصلنا إليه اليوم،

كما أن بناء الوطن ليس بالأمر الهين، بل هو مسيرة وهذه المسيرة تحتاج إلى قائد لديه من المهارات الكافية والإنجازات الكافية التى بناءً عليها نستطيع أن نقول إننا نختاره لرئاسة جمهورية مصر العربية.

وأضافت، بناءً عليه نستطيع أن نقول إن الفرصة مفتوحة لكافة المرشحين للتقدم لرئاسة مصر، ولكن المصريين سيقومون بانتخاب من لديه القدرة على القيادة وهو الامر الذى تحدده السيرة الذاتية لكل مرشح، وعليه عندما قام حزب المصريين الأحرار قد قام بدعم السيد الرئيس عبر القيام بالحملة الحزبية الشعبية تحت مسمى «السيسى مرشحنا» لم يتم ذلك من فراغ،

وأشادت بما واجهه السيد الرئيس خلال إحدى الفترات الزمنية خلال فترة رئاسته وما قام به فى ملف الحرب على الإرهاب، الذى عانى بسببه كل مصرى ومصرية فى ظل التحديات التى واجهها المصريون ولم تكن تحديات هينة والذى حال بيننا وبين هذا الإرهاب الأسود هو السيد الرئيس الذى عبر بنا إلى الأمن والأمان.

وفيما يخص المعركة الشرسة لبناء الجمهورية الجديدة وإعادة ترميم البنية التحتية لمصر سواء من إنشاء الطرق الجديدة والكبارى والمحافظة الجديدة التى تم استحداثها حيث تم استحداث مدن وهو الامر الذى حاول الإعلام المعادى استغلاله على أنه إهدار لموارد الدولة وهو ما يتوجب إيضاحه من قلب حزب المصريين الأحرار أن التوسعة العمرانية تمت من أجل استيعاب الزيادة السكانية والتى قد بلغت نحو %60 منذ تولى السيد الرئيس منصب رئاسة مصر بواقع مليونى مصرى فى العام الواحد وهو الأمر الذى استدعى القيام بثورة عمرانية وهو ما قام السيد الرئيس بتنفيذه الأمر الذى ترتب عليه توفير حياة كريمة للمصريين هذا بالإضافة إلى القضاء على ظاهرة العشوائيات، ومن ناحية أخرى فيما يخص النهضة الاقتصادية والتى من أحدى ظواهرها هى انضمام مصر إلى مجموعة البريكس والتى تعد أحد أهم المؤشرات الحقيقة التى لا تدع مجالاً للشك عن مدى النمو الاقتصادى لمصر والذى كان أحد متطلباته هو وجود استقرار بالمناخ الاقتصادى المصرى إضافة إلى الاستقرار السياسى ومن ثم فإن انضمام مصر إلى تحالف الـبريكس لهى شهادة دولية إلى القيادة الحقيقية والرؤية الاستراتيجية لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال رئاسته لمصر وهذا خلال ملفين فقط، حيث إن ما سبق كان بشأن قضايا العشوائيات والتوسعة العمرانية التى مطلوب توفيرها لكل مصرى ومصرية أو عما وصلت إليه مصر من مركز مرموق على مستوى العالم اقتصاديا فى ظل كل التحديات الدولية الموجودة .

 

 

 

رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية ووكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب الدكتور أيمن أبو العلا: 10 سنوات من الإنجازات

 

خلال عشرة أعوام من حكم الرئيس السيسى، شهدت مصر العديد من التطورات والإنجازات فى مجالات مختلفة، ومن بينها 

تحقيق الأمن ومكافحة الإرهاب، الأمر الذى أعاد الاستقرار تدريجيًا فى مصر.

وكذلك إجراءات التنمية الاقتصادية، من خلال التركيز على تعزيز الاستثمارات وتطوير البنية التحتية؛ بهدف تحقيق نمو اقتصادى قوى وخلق فرص عمل جديدة.

كذلك ما تم من الإصلاحات السياسية؛ حيث تم اتخاذ خطوات لتعزيز الديمقراطية وتطوير المؤسّسات السياسية، من خلال عقد انتخابات رئاسية وبرلمانية، وتعديل الدستور لتعزيز حقوق الفرد، وتدشين الاستراتيچية الوطنية لحقوق الإنسان وتغيير جذرى فى منظومة الاحتجاز من خلال غلق السجون واستبدالها بمراكز إصلاح وتأهيل، وتدشين لجنة العفو الرئاسى، وإطلاق الحوار الوطنى لسماع كل الأصوات السياسية.

ولا ننسى ما تم من مشروعات فى مختلف القطاعات، والمبادرات الصحية التى تم إطلاقها للحفاظ على صحة المصريين، وتوّج كل ذلك بمبادرة «حياة كريمة» التى  ترتقى بمستوى الحياة لأكثر من 50 مليون مواطن.

 

 

 

رئيس حزب الجيل الديمقراطى ناجى الشهابى: حافظ على الدولة وطهرها من الإرهاب الأسود

 

 سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى اتفقنا فى الجماعة الوطنية ومنها حزب الجيل الديمقراطى على ترشيحكم لفترة قادمة وهذا الاتفاق لم يكن من فراغ ولكنه كان من خلال إنجازات حقيقية على أرض الواقع المصرى ..حافظتم فيها على الدولة المصرية وطهرت الوطن من الإرهاب الأسود المسلح وحققتم حلمنا فى تنويع مصادر السلاح ونشرتم قواتنا المسلحة بكل أسلحتها الثقيلة على أرض سيناء الغالية وأنهيتم غربة سيناء ووصلتها بباقى ربوع الوطن لأول مرة فى التاريخ وبدأتم خطة طموحة لتعميرها وتنميتها وفى نفس الوقت أنشأتم شبكة طرق وإنفاقًا وكبارى أصبحت محل حديث الغرب والشرق معا وعالجتم الأزمة الاقتصادية من جذورها فكان قراركم بتوطين الصناعة وتعميقها وأن تكون المشروعات الصغيرة والمتوسطة عمادها كما ولم تنس الزراعة سيادة الرئيس فكان مشروع الدلتا الجديدة وإضافة 2.5 مليون فدان يجعلنا نحقق الاكتفاء الذاتى وننتج مستلزمات الإنتاج لتقليل الفاتورة الاستيرادية.. لذلك كله سيادة الرئيس ندعوكم بالترشح لنستكمل كل المشروعات التى بدأناها وهى مشروعات اعترف العالم شرقا وغربا بأنها ستجعل من مصر نمرًا اقتصاديًا فكانت دعوة تجمع البريكس لمصر بالانضمام له وكذلك دعوتكم لحضور قمة العشرين.. إننى على ثقة من أنكم سيادة الرئيس سوف تضع نصب عينيك تخفيف معاناة الشعب والسيطرة على الأسواق والاسعار ومواجهة جشع التجار والمحتكرين.. واستمرار فتح المجال العام من خلال الحوار الوطنى الذى دعوت له بدون خطوط حمراء وبدون إقصاء أحد إلا الذين تخضبت أياديهم بدماء المصريين من أبطال جيشنا البطل وشرطتنا الباسلة .. على بركة الله نبدأ معكم مرحلة جديدة من عمر الوطن ستكون كلها خيرًا وبناء وتنمية.

 

 

أستاذة الاقتصاد والطاقة د. وفاء على: صاحب رؤية تعتمد على الاكتفاء الذاتى

 

شددت على أن البداية الحقيقية كانت مع قائد يعرف قيمة وطنه ومقدراته فنحن أرض وشعب وسيادة فكانت مسيرة التنمية المستدامة ليضع الرئيس عبدالفتاح السيسى خطوطا عريضة تضع مصر فى المكانة التى تستحقها بالفعل وفى مصاف الدول العظمى بحلول 2030 ، ورؤيته تعتمد على إيمانه الراسخ بالاكتفاء الذاتى لأنه ببساطة أمن قومى يمثل الحداثة والتطوير والطريق الأوحد للنجاة من أطماع الكبار وأخطائهم وهو الطريق الأوحد للوصول للدرجات العليا على سلم التنافسية العالمية ليس الاكتفاء الذاتى بمفهومه البسيط وإنما الأوسع والأشمل ولذلك كان ما نراه جليا فى المشروعات القومية العملاقة التى استطاعت أن تجبر معدلات البطالة وتساهم بشكل مباشر فى حركة التنمية وهى مشروعات تمثل أهرامات جديدة وهى أهرامات الاكتفاء الذاتى.

وقالت: إن فكر الدولة المصرية مع السيد الرئيس أن مصر تستطيع الشراكة التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة بموضوعها الجيوسياسى ووجود أهم ممر ملاحى عالمى ووجودنا وسط كبار المستهلكين العالميين ففكر القيادة السياسية قائم على عدم تعليق أموره على دائرة الاحتياج أو انتظار الفرج.

لقد كانت قناعة وفلسفة القيادة السياسية المصرية أن التنمية الحقيقية فى الأساس امتداد طبيعى للنضال الوطنى وهو من وضع السياسة التنموية الاقتصادية واضحة المعالم والقائمة على بنية تحتية قوية، لقد وضعت القيادة السياسية ابتكارها السياسى فى إدارة الملف الاقتصادى الذى اعتمد على ثلاثة محاور الإدارة الرشيدة والحوكمة والبحث الدائم عن القيمة المضافة خصوصاً ملف الطاقة إحدى ركائز الأمن القومى المصرى محرك التنمية.

 

 

 

 

أستاذ الاقتصاد الزراعى د. أشرف كمال: استكمال مسيرة التنمية الزراعية 

 

قال: «سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، أرجو من سيادتكم أن تقوموا باستكمال مسيرتكم التنموية من خلال الترشح لفترة رئاسية أخرى، وأن يتم التركيز فى هذه المرحلة على الاقتصاد العينى من زراعة وصناعة كما أعلنت الحكومة من قبل بأنها ستركز على قطاعات الزراعة والصناعة والاتصالات».

وأضاف: «إنه على سيادة الرئيس استكمال مسيرته من أجل بناء وتنمية مصر، تلك المسيرة التنموية التى بدأت منذ عام 2014 فى شتى المجالات، خاصة المجال الزراعى من خلال المشروعات القومية الكبرى بدءًا من مشروع المليون ونصف المليون فدان مرورًا بمشروع توشكى الخير وصولًا لمشروع الدلتا الجديدة الذى يقع فى إطاره مشروع مستقبل مصر واستصلاح واستزراع شمال ووسط سيناء وشرق العوينات وغيرها من المناطق، فضلًا عن التوسع الرأسى فى الزراعة المصرية، ومشروع كارت الفلاح والبتلو، بالإضافة إلى إعلان أسعار الضمان للسلع الاستراتيجية والنهضة فى البنية الأساسية، ولم تقتصر المشروعات التنموية على القطاع الزراعى فقط، بل شملت مختلف القطاعات».

 

 

عضو الهيئة البرلمانية بحزب مستقبل وطن كريم طلعت السادات: عهد الاستقرار والأمان رغم ما تمر به المنطقة من قلاقل 

لست فى موضع لتوجيه رسالة إلى سيادة الرئيس، ولكن أريد أن أوجه رسالة إلى الشعب المصرى وهى أننا يجب جميعاً أن نكون خلف الرئيس عبدالفتاح السيسى حتى يكمل مسيرة التنمية والاستقرار والأمن الموجودة فى مصر فى آخر عشر سنوات.

وأتمنى أن يكون للانتخابات المقبلة صدى جيد لدى العالم ويحصل الرئيس السيسى على الأصوات التى يستحقها وفى الحقيقة بعد المشروعات القومية التى نفذها سيادة الرئيس وأهمها حياة كريمة لا بد أن يكمل الرئيس إلى 2030 من أجل وطنه وحتى يكمل المشروعات التى بدأت فى عهده، فمصر اليوم تنعم بالاستقرار فى ظل أنه لا يوجد بلد حولها مستقر، فمصر حولها نار لكن نحن الحمدلله ننعم بالأمن والاستقرار. 

وأضاف: أدعم سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى وأتمنى لسيادته التوفيق فى الانتخابات القادمة وأن يوفقنا معه بأننا نخدم الناس ونحقق كل ما هو جيد لوطننا.

 

 

 

 مدير المركز الكاثوليكى للسينما الأب بطرس دانيال: استكمال المشروعات  الإنسانية والثقافية  

فى البداية أتوجّه بالشكر للسيد الرئيس عبدالفتـاح السيسى؛ لأنه من بداية توليه المنصب بالفعل وهناك تطورات كبيرة وملحوظة ناتجة عن مجهودات مبذولة فى كل المجالات سواء كانت فى العلاقات الدولية أو المشاريع التى تمّت فى مصر؛ خصوصًا المشروعات الإنسانية وأنا معجب جدًا بها وشاركتُ فى مشاريع كثيرة منها مثل «حياة كريمة» أو المشاريع التى تخص ذووى الهمم أو المرأة والفئات المهمشة، كذلك الاهتمام بالعشوائيات وتوفير مسكن ملائم لهم وغيرها من المشاريع الإنسانية وهى مشاريع مهمة جدًا، فمثلاً هذه المشاريع الإنسانية تُعَد من أهم المشروعات التى تتم فى أى دولة فى العالم، وذلك لأن عندما يفكر رئيس الدولة فى الناحية الإنسانية لشعبه تكون لفتة إنسانية جميلة تحسب لأى رئيس أو مسئول فى أى مكان.

وأتمنى بالفعل أن يستكمل الرئيس السيسى المَسيرة التى بدأها، وأتمنى فى هذه الفترة أن ينظر إلى الغلاء وأن يتم إيجاد حلول له سواء بفرض رقابة أكبر لأنها من أكثر ما يعانى منه الناس فى هذه الفترة.

سيادة الرئيس اهتم جدًا بالدراما ومضمونها؛ حيث تحدّث ووجّه الجميع بأن تكون مضمون الدراما هادفة؛ خصوصًا لأنها تدخل كل بيت، ولذلك تحدّث بأنها لا بُدّ ألا تكون خادشة وألا تضر الأسر؛ بل يجب أن تكون بنّاءة.

وأنا أطالب الرئيس بأن يعيد يوم الفن أو عيد الفن مثلما أقامه وأحياه قبل توليه الرئاسه؛ لأن حضوره واهتمامه بمثل هذا اليوم هو فى حد ذاته تكريم للقائمين والعاملين بهذه المهنة السامية وعندما تهتم الدولة بهذا العيد يكون فارقًا مع كل الوسط الفنى والثقافى؛ لأنهم فى ذلك الوقت يشعرون بالتقدير والاهتمام؛ لأن مثل هذا التكريم يكون بلا مجاملة ولذلك أهميته الكبيرة لديهم.

 

 

 

رئيس المجلس القومى للمرأة: د. مايا مرسى: فى عهد الرئيس السيسي أمهات وبنات مصر فى أمان  

 

أمهات وبنات مصر عمرها ما هتقلق ولا هتخاف طول ما هى عارفة إن أبوها وأخوها هو رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسى..

ففى إطار القوانين والتشريعات نتطلع لقانون عمل داعم للمرأة يوفر بيئة عمل آمنة ومساندة وتغليظ عقوبات الإيذاء البدنى فى إطار الأسرة، وكلنا ثقة فى صدور قانون أحوال شخصية متوازن يدعم استقرار الأسرة ويحافظ على مكتسبات المرأة وينتصر للمصلحة الفضلى للطفل.

مصر فازت دوليًا بعضوية لجنة القضاء على التمييز ضد المرأة بالأمم المتحدة، ونجحت فى تخصيص محور رئيسى للمرأة ضمْن الإطار الاستراتيچى الجديد للشراكة مع الأمم المتحدة، كما تم إطلاق أول مبادرة رئاسية تنفيذية فى قمم المُناخ للمرأة الإفريقية فى إطار مؤتمر الدول الأطراف لقمة المُناخ «كوب 27» وبالشراكة مع الأمم المتحدة.

ولأن فتياتنا هن المستقبل؛ أطلقنا الإطار الوطنى للاستثمار فى فتيات مصر برعاية حرم السيد رئيس الجمهورية من قلب الأمم المتحدة وسط شكر وإشادات أممية كبيرة، فيما نجحت مبادرة «دوّى يا نورة» لرفع الوعى والتدريب والتمكين والحماية فى الوصول إلى ما يزيد على 60 مليون مُشاهد عبر الوثائق الإلكترونية و95 ألف مستفيد ومستفيدة فى المحافظة.

 وأخيرًا؛ إن تمكين المرأة والفتاة المصرية هو اختيار وقرار ومصير وحق، وهذا عهدنا بالرئيس السيسى، عهد تحقيق الأحلام والتى حدودها السماء.

 

 

 

نائب رئيس جمعية الأورمان وعضو التحالف الوطنى التنموى محمود فؤاد: «كمل واحنا معاك»

 

دائمًا ما نؤكد أن المجتمع المدنى يعيش أفضل أوقاته، والفضل فى ذلك يعود للرئيس السيسى، الذى أكد فى أكثر من مناسبة دعمه للعمل الأهلى، وظهر ذلك جليًا من إعلانه 2022 عامًا للمجتمع المدنى، وكذلك إقرار قوانين المجتمع الأهلى التى أزالت معوقات الماضى، ثم بتدشين التحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى الذى جمع كل الجمعيات فى مصر تحت مظلة واحدة لتقديم خدمات متميزة للمواطنين.

نحن نفخر أننا نعمل فى ظل قيادة سياسية رشيدة استطاعت تحقيق مثلث التنمية المتمثل فى «الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني»، بخلاف ما تشهده الدولة من بنية تحتة غير مسبوقة تسهم فى جذب الاستثمارات الأجنبية.

وفى ظل كل تلك المعطيات وغيرها الكثير لا يسعنا سوى أن نقول «كمل الطريق يا ريس واحنا معاك».

 

 

 

رئيس الهيئة البرلمانية لـ«حماة الوطن» بمجلس النواب النائب أحمد بهاء شلبى: نداء الواجب 

 

تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى مسئولية البلاد فى مرحلة حرجة من عمر الوطن جمعت بين رغبة المواطنين فى التغيير واستنشاق هواء الحرية وبين مؤامرات داخلية وأخطار خارجية ورؤية وطموحات قائد عازم على بناء جمهورية جديدة قادرة على مواجهة التحديات والأزمات وهو ما نجح فيه على مدار السنوات الماضية، فإذا لم يتخذ الرئيس قرار الإصلاح الاقتصادى والمضى قدمًا فى تنفيذه فإننا لم نكن نستطيع الصمود فى مواجهة الأزمات العالمية المتتالية.

لذا نوجه النداء للرئيس السيسى للترشح لفترة رئاسية مقبلة لاستكمال مسيرة البناء والتنمية وتحقيق ما يطمح إليه جموع الشعب المصرى.

 

 

 

رئيس حزب مصر أكتوبر د. جيهان مديح: طريق الإنجازات لا بُد أن يستمر

  لقد حظيت المرأة المصرية منذ تولى الرئيس السيسى مقاليد الحكم بدعم واهتمام لم تشهده من قبل جعلنا جميعًا كسيدات نعيش عصرنا الذهبى كما نحب أن نطلق عليه، لقد شرُفت بأن أكون أول سيدة مصرية رئيسة حزب سياسى فى عهد الرئيس السيسى، وهذا قطرة من بحر تمكين المرأة والشباب سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا على مدار عشر سنوات.

 ومن هذا المنطلق وإيمانًا من ثقتنا فى القيادة السياسية فنحن نطالبك وندعم ترشحك لفترة رئاسية جديدة، وخوض غمار الانتخابات الرئاسية المقبلة 2024 من أجل مواصلة الإنجازات التى تحققت على أرض الواقع فى جميع ربوع الدولة المصرية خلال الـ10 سنوات الماضية، خاصة أن الدولة المصرية قطعت شوطًا كبيرًا للوصول نحو الجمهورية الجديدة، وتوفير حياة كريمة لجميع المواطنين، وتنفيذ استراتيچية التنمية المستدامة (مصر 2030).

 

 

عضو مجلس النواب والأمين العام لحزب الحرية النائب أحمد مهنى: تأييد منبعه الحب

 

الرئيس السيسى أحدث طفرة خلال فترة رئاسته برزت فى عدة مشروعات على رأسها مبادرة حياة كريمة، التى كانت من أسمى المبادرات فى تاريخ مصر، تليها العاصمة الإدارية الجديدة بوجود مدينة تضاهى المدن العالمية بطراز مصرى متطور، بجانب المبادرات الصحية والاجتماعية التى أكدت اهتمام الرئيس بمحدودى الدخل.

ولا نستطيع أن نغفل الطفرة التى حدثت بقطاع الطرق والكبارى، وإنشاء وسائل نقل هى الأحدث فى العالم، وما لمسناه مؤخرًا بمدينة العلمين الجديدة وجذبها للسياحة لتصبح منافسًا للمدن العالمية الساحلية.

كل هذه المشروعات ليست خيالًا إنما حقيقة وواقع نعيشه، لهذا السبب ندعم الرئيس ونؤيد وجوده لفترة رئاسية جديدة، وهذا ينبع عن فكر وواقع ملموس وتنمية شاملة نريد استكمالها، وهذا الدعم ليس فرديًا؛ بل نابع من جميع أعضاء الحزب بالمحافظات الذين أكدوا أن يد التنمية التى طالت ربوع مصر نابعة من اهتمام رئيس وحب متبادل مع شعبه.

 

 

 

عضو مجلس النواب فريدة الشوباشى: الحلم سيتحقق معك وبقيادتك

 

نحن اخترناك وشاورت قلوبنا عليك فى ثورة يونيو ولبيت نداءنا باعتبار مطلبنا تكليفًا لسيادتك بالنهوض بالمحروسة لاستعادة مكانها ومكانتها.. أنت هدية ربنا لنا كما تؤكد الإنجازات المعجزة خلال تسع سنوات..وما زال الحلم نابضًا فى قلوبنا التى تؤكد أنه سيتحقق معك وبقيادتك.. فسيادتك القائل: مصر أم الدنيا وستكون أد الدنيا.. ونحن نثق فى وفاء سيادتك لكل تعهداتك..فلا بد أن تكمل معنا المشوار يا ريس ولن نقبل بغير ذلك.. فمعك ستكون فعلًا أد الدنيا كما يثبت احترام العالم العميق لها ولدورها..الحمل ثقيل ولكن نحن معك .. ونثق أنك لن تخذلنا.

 

 

 

مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية والاستراتيچية د. مصطفى أبوزيد: نشهد أكبر حركة تنموية

 

الدولة المصرية منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى المسئولية أرست قواعد الدبلوماسية الاقتصادية، وزيادة علاقات التشابك والاندماج مع الاقتصاد العالمى عبر تعزيز العلاقات الاقتصادية مع جميع الدول أو عبر التكلات الاقتصادية ذات التأثير، وقد تحقق ذلك من خلال إعادة اكتشاف الموارد المتاحة وتعظيم قيمتها المضافة، وانتهاج فكر الدراسات المستقبلية فى وضع سيناريوهات للتعامل مع المتغيرات الاقتصادية المتلاحقة، وخير دليل هو النتائج التى تحققت خلال السنوات الماضية على المؤشرات الكلية للاقتصاد المصرى فى استدامة معدل النمو، والتطور فى زيادة الإيرادات الدولارية الخمسة للاقتصاد.

لذلك يحسب للرئيس السيسى أنه قاد مصر منذ توليه وحتى اليوم لأكبر حركة تنموية شهدتها مصر من عقود طويلة، تجعلنى وبكل ثقة أويد ترشحه للانتخابات المقبلة لاستكمال خطة التنمية الاقتصادية المستدامة، بعدما وضع الدولة المصرية على خريطة الثقل الاقتصادى فى منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.

 

 

 

عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين مؤمن سيد: رجل القرارات المصيرية

 

سيبقى 30 يونيو 2013 تاريخًا لا يُنسى وراسخًا فى ذاكرة المصريين عندما اتخذ الرئيس السيسى قرارًا مصيريًا يهدف إلى حماية الوطن وحفظ مقدراته وأرضه ودعم رغبات الشعب المصرى، وسنظل منذ ذلك اليوم ندين للرئيس الذى قدم حياته فداء لشعبه ووطنه بوقوفه فى صف الشعب المصرى.

وقد شاهدنا منذ تولى الرئيس مسئولية قيادة البلاد اختلافًا واهتمامًا كبيرًا فى كل المجالات سواء السياسية أو الصناعية والتجارية بخلاف البنية التحتية التى لم نشهد مثلها من قبل، وكذلك مبادرات الصحة التى استهدفت الحفاظ على صحة أبناء الوطن، ثم المبادرة الأعظم «حياة كريمة». 

كما رأيت زملائى فى مناصب تنفيذية ونيابية فى عصر تمكين شبابى يُحسب لقيادة سياسية حكيمة تؤمن بقدرات شباب هذا الوطن. 

لذا رسالتى لرجل وطنى من طراز فريد «واصل مسيرتك لاستكمال بناء وطن يسير نحو المستقبل».

 

الأمين العام المساعد لشئون الواعظات بالأزهر الشريف د. إلهام شاهين: مبتغاك رضا الله وتقدم مصر..

عبرت د. إلهام شاهين الأمين العام المساعد لشئون الواعظات بالأزهر الشريف عن ضرورة استكمال البناء الذى تشهده مصر على يد رئيس مخلص، وأكدت أن مبتغى الرئيس عبدالفتاح السيسى هو رضا الله وتقدم مصر، وقالت فى رسالة للرئيس السيسى لا تلتفت مهما وجدت حولك من نتائج وثمرات لأعمالك فإن أهل الطريق يقولون: إن ملتفتًا لا يصل.  واستطردت: «ولأن مبتغاك هو رضا الله وتقدم مصر الغالية فإن عليك المضى قُدُمًا إلى الإمام دون الالتفات لما تحققه من إنجازات ودون الالتفات لما يفيض الله عليك من إشراقات حتى تصل إلى هدفك الأسمى واستكمال البناء واستقرار مصر ووضعها فى مكانتها اللائقة بها بين مصاف الأمم المتقدمة».

 

 

 

شيخ الطريقة العزمية وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية الشيخ علاء أبوالعزائم: نتمنى أن تستمر مسيرة العطاء والاهتمام بالفقراء

 

الشيخ علاء أبوالعزائم شيخ الطريقة العزمية وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية اعتبر أن ما فعله الرئيس من أجل بناء مصر شىء عظيم يحسب له، وأن إطلاق «حياة كريمة» أمر بحاجة إلى الاستمرار لتحقيق عيشة كريمة.

وقال أبوالعزائم: لا يمكن أن ننكر ما قدمه الرئيس من أجل بناء مصر، والقضاء على العشوائيات، وإيجاد سكن آدمى لكل محتاج، ونتمنى أن تستمر مسيرة العطاء من أجل حياة أفضل للفقراء الذين يحتاجون المزيد من الجهد، فى إطار ما تعهد به الرئيس من سياسة حياة كريمة.

 

 

 

عضو مجمع البحوث الإسلامية د. عبدالله النجار: من بدأ مسيرة الخير لابد أن يتمها

 

فى رسالة حملت تحليلا صادقا لأهمية استمرار عملية البناء والاستقرار. قال الدكتور عبدالله النجار من كبار علماء الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية: «يمر وطننا العزيز مصر فى هذه الفترة بتحديات إقليمية ودولية فاصلة ومما لا شك فيه أن تجاوز هذه التحديات يقتضى استمرار مسيرة الخير والعطاء التى بدأها سيادة الرئس عبدالفتاح السيسى بإرادة شعبية وحس وطنى صادق، ولهذا كان من الواجب أن يستمر سيادته حتى استكمال ما بدأه، وحتى لا تتعرض تلك الإنجازات للوقوع تحت أهواء من لا يحسنون صنعا ويظنون أنهم سيأتون بما لا يأتى به الأوائل، شأنهم فى ذلك شأن كل حالم فى أن يجلس على مقعد الرئاسةحتى ولو كان من العاجزين عن إدارة شئون نفسه».

أضاف: «إن الواجب الوطنى والدينى يقتضى وقفة وطنية يقظة تنتصر للواقع وتستقرئ أحداث التاريخ وتسترجع مبادئ الدين التى تدعو للنهوض بالأوطان وحماية مقدراتها، وفى سبيل تلك الغاية الوطنية النبيلة يتعين الاهتمام بما يوصل إليها، وما يعنينا مصلحة بلدنا وخير من يقوم على حفظها رعايتها».

واستطرد: «أنه فى إطار هذا النظر القويم نستطيع أن نقول بكل صدق وأمانة أن خير من يقوم على مصالح مصر هو سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، ولهذا أشرف باختياره رئيسا لمصر فى فترة قادمة ليتم ما بدأه وينجز ما وعد به، فلم نعهد عليه تقصيرا ولم نشهد منه تفريطا بل رأينا اسم مصر يرتفع فى وقت تلاشت فيه دول وضاعت فيه أنظمة». 

 

 

 

 أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف د. أحمد كريمة: الله قيض الرئيس السيسي لمصر لإنقاذ الدين والوطن

 

أكد د. أحمد محمود كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف أن لديه شهادة فى حق الرئيس عبدالفتاح السيسى ينبغى أن تقال لتكون هى الدافع لاستكمال سيادة الرئيس مسيرة البناء والاستقرار، وقال: «شهادة حق لوجه الله - عز وجل - من باب «أقيموا الشهادة لله» فيما اكتسبته مصر ولا سيما على الجانب الدينى بقدوم الرئيس عبدالفتاح السيسى عقب ثورة شعبية، حيث تم إنقاذ الأزهر الشريف بجميع هيئاته من الاختطاف الإخوانى والسلفى معًا، ونسخ ثقافته الأصلية الأصيلة المعبرة عن صحيح الدين الحق منذ ألف وثمانين عامًا حتى الآن، ومحاولة طمس مرجعيته الكبرى، ليكون أداة لأدبيات جماعة الإخوان ومبادئ أدعياء السلفية، والقضاء على التنوع العلمى فى مناهجه، لتحل طائفية إخوانية سلفية بغيضة، وتداعيات ذلك على الثقافة الإسلامية لا تخفى على أولى النهى والبصائر.واستطرد: أما ما حصل لوزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية وصدور مجلة منبر الإسلام بما يسمى (ملف جماعة الإخوان فى ثمانين عاما) وما حصل لمنابر المساجد من اعتلاء أدعياء ومتطفلين فأمر شرحه يطول، ولكن الله سلم، لتسلم مصر من أصحاب التكفير والطائفية والمذهبية وقيض المولى الكريم - سبحانه - أهل الحل والعقد والرئيس عبدالفتاح السيسى لإنقاذ الدين والوطن، وبناء جمهورية جديدة.

وشدد على أن إنقاذ مصر كانت المهمة الأولى للرئيس عبدالفتاح السيسى، وأن مسيرته للاستقرار والبناء وحماية مصر من المتربصين لا بد أن تستمر حتى تأخذ مصر مكانتها التى أرادها الله لها.

 

 

 الأمين العام المساعد للدعوة بمجمع البحوث الإسلاميةد. محمود الهوارى: نسأل الله أن يعينكم على استكمال المسيرة

 

رسالة من الدكتور محمود الهوارى الأمين العام المساعد للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية حملت دعوات صادقة للرئيس عبدالفتاح السيسى بالعودة لاستكمال البناء والتقدم، حيث قال فى رسالة له للرئيس السيسى: «عصور تمرُّ، وأفكارٌ تتغيَّر، وأقنعةٌ تكشف ما وراءها، وسيظلُّ هذا الشَّعب يستحقُّ الحياة الكريمة، وسبظلُّ هذا الوطن يحتاج إلى جهد الشُّرفاء، فنسأل الله أن يعينكم على استكمال المسيرة، وتمام البناء، وتحقيق التَّقدُّم». 

 

 

 

مدير المركز المصرى لحقوق المرأة نهاد  أبوالقمصان: القوانين والتشريعات نجحت فى تمكين المرأة 

 

يلعب الإصلاح التشريعى والقوانين دورًا محوريًا فى الوصول للعدالة والمساواة بين المواطنين والمواطنات أمام دولة القانون، وعلى مدار السنوات السابقة تم صدور العديد من القوانين كان هدفها تمكين النساء فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى ومواجهة العديد من أشكال العنف مثل التحرش الجنسى وختان الإناث، كما صدرت قوانين تدعم حقوق المرأة المالية مثل قانون لمعاقبة من يستولى على ميراثها ودعم مشاركة المرأة فى سوق العمل كعاملة ومستثمرة، كل هذه التعديلات تعد نقلات مهمة لتمكين المرأة.

ولكن تظل الحاجة إلى بذل مزيد من الجهد لمواجهة العنف المنزلى وقوانين أكثر عدالة للأسرة وآليات تنفيذ عاجل ليتحقق الردع واحترام دولة القانون.

 

 

 

مساعد وزير الخارجية الأسبق السفيرة هاجر الإسلامبولى: نواجه تحديات  وتغيُّرات متسارعة

 

السيد الرئيس أتقدم إليكم بخالص الشكر والتقدير والاحترام على ما قدمتوه لمصر خلال السنوات الماضية وأدعو الله أن يتقبل دعواتى لك باستكمال مسيرتكم فى استكمال البناء والحفاظ على الأمن والاستقرار.

مصرنا العزيزة فى هذه الفترة تواجه العالم من تحديات وتغيرات متسارعة فى بنية العلاقات الدولية وتحتاج للحكمة والمثابرة التى أثبت سيادتكم أنها كانت عنوان سنوات حكمكم.

 

 

مساعد وزير الخارجية الأسبق السفيرة منى عمر: مصر شهدت نقلة نوعية

 

السيد الرئيس لقد أنجزت نقلة نوعية وعددية فى مصر خلال فترة رئاستك، وذلك فى البنية الأساسية للدولة والصحة والعشوائيات وغيرها من المجالات. وكانت السياسة الخارجية لمصر واستعادة وضعها الدولى والقضاء على الإرهاب من أهم الإنجازات والتحديات التى نفخر بها. ولكنى أود التركيز على ما تم تحقيقه فى مجال حصول المرأة المصرية على حقوقها وتقلدها الوظائف القيادية فى الدولة وبناء قدراتها لمساعدتها على التمكن سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا.  

أناشدكم الاستمرار فى هذه المسيرة الوطنية التنموية التى وضعت مصر فى ترتيب أعلى فى مؤشرات التنمية فى العالم. نريد تمثيلًا سياسيًا وتنفيذيًا أقوى، نطالب بدور أكبر للمرأة فى جهود السلم والأمن، فهى المفتاح لتحقيق السلم والأمن بالإضافة للتنمية فى المجتمع، مع تمنياتى بالتوفيق فى استمرار الجهود لتحقيق رفعة الأمة المصرية والوطن الغالى.

 

 

 

مقررة لجنة الأسرة والتماسك المجتمعى بالحوار الوطنى وعضو المجلس القومى للمرأة د.نسرين البغدادى: المرأة المصرية تعيش عصرها الذهبى

  لا شك فى أن المرأة المصرية تعيش عصرها الذهبى، ولقد نالت خلال السنوات السابقة ما لم يتحقق خلال عقود بدعم وإرادة سياسية غير مسبوقة. 

ولا تزال تنتظر المزيد من الدعم حتى تتلاشى الفوارق بين الجنسين على مستوى العديد من المؤسسات.

نأمل فى زيادة نسبة تمثيل السيدات فى الوزارات كما نأمل بزيادة نسبة تمثيل المرأة فى مجلس النواب، ومجلس الشيوخ.

نأمل فى المزيد من حماية المرأة فى مجال العمل، وفى مجال العمل العام.