خواطر فنية

برنامج «محكمة الفن» لماذا لا يكون جديا ويحاكم المسرحيات الفاشلة وبرامج التليفزيون الفاشلة التافهة ويشترك نقاد كبار؟
 أخشى أن أقول إن الثقافة فى مصر «مركزية» تصل للعاصمة، ولم تصل إلى عمق ريف مصر، حيث يترعرع الإرهاب ويسود العفن فى العقول.
 اللغة وعاء الثقافة تحتضر ولا يملك المجمع اللغوى وحده أن يكون حارسًا على لغتنا العربية.
 عمرو دياب «حضوره» الاجتماعى أجمل من صوته. هيفاء وهبى حضورها أحلى من صوتها. محمود حميدة، فنه أقوى وأفضل من «حضوره».
    صححوا لى - إن أذنتم - ما يشاع الآن: إن الشباب عاد يسمع الأغانى الطويلة لأم كلثوم وعبدالحليم حافظ وينفر من لغة وافدة على الغناء. أهى حقيقة أم أمل؟.
    حضرت حفل تأبين الكاتب الراحل صبرى موسى فى قاعة سيد حجاب بمعرض الكتاب. ولم أقابل كاتبًا واحدًا أو حتى محررًا تحت التمرين. هل هو الجحود أم أن مرض صبرى موسى غيَّبه قبل الموت؟ لقد كان هيكل فى الثانية والتسعين حاضرًا شاخصًا.
    الأستاذ مكرم محمد أحمد «والد الإعلام المصرى»: اسأل واطمئن على المذيعة المتفردة ليلى رستم، إحدى مصابيح الزمن الجميل.
    رأيت صورة لنجمة فى مسلسل جديد ضمن حملة دعاية للمسلسل فى الشوارع والميادين، ولعلها لأول مَرَّة، النجمة  راهبة فن وأدوارها إضافات  متميزة للعمل الفنى واسمها صفاء الطوخى.
    العاقلة «دينا عبدالكريم» مذيعة «القاهرة والناس» أنا منحاز لها لأنها حذفت المبالغات فى الصوت والانفعال والزى. ضيف عزيز فى بيوتنا 360 درجة.