خواطر فنية

مفيد فوزي
سيد درويش، لم يمت فإن الموتى لا يشتمهم أحد!!
ـ عشت بنفسى تجربة اختبارات طلبة كلية الإعلام الراغبين فى دراسة الإعلام وخرجت بانطباع مؤسف، إذ كانت «الضحالة» تتألق.
ـ وطن فيه سميحة أيوب وسمير العصفورى لا أخاف مطلقا فيه من أفول المسرح.
ـ كان عبدالحليم حافظ يعشق الغناء أكثر من عشقه لسعاد حسنى وكان اللحن الجميل يبهره أكثر من موعد معها.
ـ عودة لميس الحديدى إلى قافلة الإعلام المصرى هو ترتيب للكفاءات فى الأماكن الصحيحة.
ـ إيناس عبدالدايم، الإنسانة لا الوزيرة، باقة ورد وسؤال دافئ من موسيقارنا جمال سلامة.
ـ ردا على سؤال أ.د. شاهندة السباعى إعلام طنطا.. نعم حاورت من العسكريين: يوسف صبرى وكمال حسن على وعبدالحليم أبو غزالة والمشير طنطاوى.
ـ لا بديل لهيكل فى المقال السياسى ومنه كنا نفهم كف الدولة.
ـ هناك فنان ملحن نسيناه فى الزحام وكان عزوفا اسمه الملحن أحمد صدقى، كان مهندسا بالمناسبة.
ـ منافسات عبدالحليم وفريد الأطرش كانت عملاقة.. ومنافسات تامر حسنى وعمرو دياب متواضعة جدا جدا!
ـ ما «موطن» الجميلة شريهان؟ من يراها يتصل بنا.
ـ حين افتتنت بأسلوب محمد حسنين هيكل وكنت أقلده فى مطلع شبابى الصحفى، قال لى أحمد بهاء الدين: مفيش غير هيكل واحد! وكان درسا فى طغيان التقليد، لكاتب أو ممثل. >هى الممثلة التونسية «درة» انطوائية ولا أنا متوهم؟!
ـ كتبت للفنانة الصديقة يسرا على الموبايل: أنت لا تشتاقين لأحد!
ـ مذيعة كبيرة تقدم برنامجا من أسوان، لم تذكر أن لعباس محمد العقاد قبرا هناك، وعندما قلت لها، قالت واو!!
ـ نجاح أغنية وردة بتونس بيك «أنها تشيع روح التفاؤل.»
ـ ولم يبق من اسم يوسف وهبى فى الهرم إلا فندق!
رسائل على الموبيل
1
«الفنان عادل أدهم، فنان عالمى هل توافقني؟»
درة السكاكينى وزارة الاتصالات.
ــ عادل أدهم، ممثل عالمى تحت التمرين.
2
«لماذا قاطعت فاتن حمامة أدوار الشر، سوف نصدقها!»
سامى الأنصارى مكتبة الإسكندرية
ـ هى خشيت غضب جمهورها وكانت صادقة.
3
«شيء من التمثيل فى أداء الإعلامى أليس صحيحا؟»
ـ هبة الصواف مذيعة
ـ يظل جزءا من الأداء وليس تمثيلا «صرف.»
4
«الممثلات الجدد شبه بعض نفس التسريحة، ولا أعرفهن!»
ناجى منتصر، نادى الترسانة
ـ ما يميز واحدة عن أخرى هو الأداء والموهبة والتسريحة أمر ثانوى تافه، إن سعاد حسنى لم تعرف تسريحة مصفف الشعر الشهير محمد الصغير، ولكن موهبتها الأخاذة أخذتنا جميعا.