سواء كانت زوجتك عربية أو أجنبية.. شابة يافعة أو امرأة ناضجة فإن الخناقة الدائمة والمستمرة داخل عش الزوجية هى
البنت الخواجاية تقف فى استقبال زبائن السوبر ماركت وفى يدها شنطة فارغة لمن يرغب.. وتسأل فتعرف أن اليوم اسمه يو
اللعبة الشعبية الأولى عندنا.. وفى العالم الخارجى.. تواجه الآن محنة حقيقية.. وتتعرض لمؤامرة كبرى.. تهدد بفنائها
صنف الرجالة فى خطر.. والدنيا مهددة بأن تفقد رجالها فى أقل من عشرة آلاف سنة.. ينقرض خلالها الرجل أو المندوب الس
إذا كانت الدول كالنساء.. فمن المؤكد أن فرنسا هى اللعوب.. وإيطاليا مثقفة.. وبريطانيا محافظة.. وألمانيا العاملة.
المسألة غريبة والله.. وقد تحيزت الطبيعة تماما للمرأة.. على حساب الرجل.. الذى هو يشقى ويتعب ويكد ويعمل ويصنع و
فشلت تماما فى مشوار حياتها.. جربت أكثر من وظيفة.. طرقت مجال الفن والبيزنس والعلاقات العامة.. لكنها لم تنجح أب
حسمت جائزة الأوسكار ترددها تماما.. قالت لنفسها: لقد حصلت على الجائزة الكبرى.. آن الأوان للاعتزال فى قمة المجد
ولأننى أفقد التركيز تماما بانتهاء ساعات الصيام.. بفعل الجوع والحر وإرهاق العمل.. فأعانى البربشة واللخبطة وان
بضمير مستريح أستطيع القول أن مفيد فوزى ظاهرة صحفية تستحق التوقف عندها ومتابعة إنجازها المتراكم على مدى أكثر من
يكتب
من المنتظر أن يشتمل الحوار على عشرات القضايا والتى تطرح ضمن إطار حاكم وهو الإصلاح وسماع كل الآراء التى تحدد