يأتى الاحتفال باليوم العالمى للبيئة فى الخامس من يونيو هذا العام وسط محنة صحية وكارثة اقتصادية لم يشهدها العال
راهنت الحكومة على وعى الشعب لكنها خسرت الرهان بعد أن فقد الشعب وعيه أمام أكبر تحد صحى فلأول مرة أرى الدو
مهما سردنا من بطولات وحكايات الجيش الأبيض بكل تفاصيلها فى الحرب على الكورونا فلن تكفينا صفحات وصفحات لكتائب مق
عندما قال الرئيس عبدالفتاح السيسى كلمته الشهيرة لقد عانى الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وقتما
منذ تفجر انتشار الكورونا فى مصر والعالم سعت الدولة والحكومة بكل جهد لمواجهة الكارثة وعلى الفور تم إنشاء أما
خلق الإنسان ضعيفا فعلا ولم تستطع أحدث التكنولوچيات ووسائل التقدم والحماية أن تنقذه من تقلبات الطبيعة.. ب
كل التحية والتقدير والعرفان للعالم الراحل الدكتور مصطفى كمال طلبة أبرز الشخصيات المؤثرة عالميا فى مجال البيئ
هل فوجئت الدولة الأسبوع الماضى أننا أصبحنا 100 مليون نسمة رقم يتخطى العدد المستهدف فى بداية 2020 وأنه مهما ت
نجح مخطط ما يسمى بالربيع العربى فى تدمير معظم الدول العربية التى تداعت أركانها وتفرقت شعوبها بفعل الطائفية أو
يكتب
حملات ممنهجة من التشكيك والتشويه للدولة المصرية.. لماذا الآنأريد أن أخاطب أولئك الذين لا يزالون لا يرون في كث