الإثنين 3 نوفمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي

«حريم عز» يكشفن أجندته الحمراء

«حريم عز» يكشفن أجندته الحمراء
«حريم عز» يكشفن أجندته الحمراء


النيران مازالت مشتعلة بين الثنائى «زينة» و«أحمد عز»، المعركة لم تهدأ بعد، ففى الوقت الذى مازال فيه «عز» يرفض الاعتراف بتوأمه وإجراء تحليل «الدى إن إيه» وغيابه المتكرر عن جلسات المحكمة تتفرغ «زينة» للحرب بينهما بين شد وجذب لا ينقطع.

أما المفاجأة التى ظهرت مؤخراً فكانت بتسريب وثيقة زواج سرى لـ«أحمد عز» من المطربة «أنغام»، فى نفس الوقت الذى تغيب فيه «عز» عن جلسة المحكمة يوم 10 أكتوبر الماضى مما وضعه فى دائرة الاتهام ليتأكد الرأى العام أن ما يقوله «عز» طوال الوقت حول عدم زواجه من أى فنانة غير صحيح وأنه ظل يخدع جمهوره طوال الفترة الماضية.
الأجواء التى رصدناها بعد تفجير هذه المفاجأة كشفت عن كواليس جديدة فى القضية، والتى كان بطلها «أحمد عز» الذى قام فور انتشار وثيقة زواجه من «أنغام» بالاتصال بمحاميه الخاص لمعرفة كيف تم نشر هذه الوثيقة ومن أين تم الحصول على نسخة منها، وحاول المحامى تهدئة الأجواء إلا أنه ظل يصرخ مردداً بعض الألفاظ الخارجة «أكيد زينة وراء الموضوع ده»، ونصحه المحامى بعدم الاتصال بـ«زينة» حتى لا تتفاقم الأزمة إلا أنه لم يستمع إليه وسرعان ما قام بالاتصال بها وبدأ بالصراخ فيها وتوبيخها قائلاً: «مهما فعلتى لن تحصلى على ما تريدينه منى ولن أعترف بنسب الطفلين»، إلا أن «زينة» قالت «إنها لم تفعل ذلك ولم يكن لها يد فى نشر هذه الوثيقة، وأنها ترى أن أعداء «عز» كثيرون سواء من داخل أو خارج الوسط الفنى»، وبعد مكالمة طويلة دارت بينهما كشفت حالة الهيستريا التى أصابت «عز» وجعلته يفقد صوابه لفترة طويلة وأكدت مصادر مقربة من «أحمد عز» أنه فى حالة غير طبيعية ومن الممكن أن يفعل أى شىء ويقوم بدفع أى مبلغ مقابل تكذيب خبر زواجه من «أنغام».
لم ينته الأمر عند هذا الحد حيث إن هناك أجندة امتلكها «أحمد عز» طوال مشواره الفنى بعد أن كشفت إحدى زوجاته - والتى عملت بمجال الفن لعام واحد، ثم خرجت منه واستقرت فى «دبى»، وقد رفضت ذكر اسمها - أنها آخر زوجة لـ«أحمد عز» بعقد زواج عرفى استمر لمدة أسبوع فقط، وأشارت إلى أن «عز» يمتلك أجندة حمراء بها تواريخ وأسماء زوجاته وعلاقاته النسائية سواء من داخل أو خارج الوسط الفنى وجميعهن بعقد زواج عرفى، وإن كانت «زينة» هى الوحيدة التى حصلت على نصيب الأسد بعد أن استمر زواجهما لأكثر من عامين تقريباً خاصة أن «عز» - على حسب قولها - دائما يسعى إلى التغيير ويمل حياة الاستقرار والارتباط فهو على حد تعبيرها مثل طائر يرفض أن يقيم فى القفص.
وعن علاقاته النسائية الخطيرة فمنها ما تم بينه وبين مخرجة كبيرة تكبره سناً وكان دائما على علاقة بها وهى التى طلبت الزواج منه، إلا أنه كان دائم التهرب منها ويحاول طوال الوقت الابتعاد عنها إلا أن ملاحقتها له استمرت حتى وقتنا هذا وهذا ما رفضته «زينة» وطالبته بأن يقطع علاقته بها وقامت «زينة» بالاتصال بالمخرجة وبالفعل تشاجرتا معاً من أجل «عز» إلا أنه قام برفض طلب «زينة» وظلت علاقته بالمخرجة قائمة حتى هذا الوقت.
أما عن «زينة» فتعيش حالة من السعادة بعد أن تم تشويه صورة «أحمد عز» أمام الرأى العام وتأكدها من أن استمراره فى تلك الكذبة لن يطول كثيراً.
من ناحية أخرى تكشفت أسرار أخرى عن «زينة» التى ظلت دائما تلاحقها الشائعات بوجود علاقات لها أثناء زواجها من «أحمد عز» وكان من أشهرها علاقتها برجل الأعمال «ياسين منصور»، إلا أنها نفت لـ«روزاليوسف» فى عدد سابق معرفتها به ولكن هناك أبوابًا مغلقة مازالت لم تفتح بعد.. خاصة أن سفر «زينة» إلى الولايات المتحدة الأمريكية وضع علامات استفهام كبيرة حول هذا التواجد أثناء فترة حملها، وظهرت بعض المعلومات التى كشفت عن رجال فى حياة الفنانة «زينة» منهم رجل الأعمال ونجل وزير الإعلام الأسبق الذى استمرت علاقته بـ«زينة» قبل وبعد ثورة 25 يناير وأن «عز» علم عن هذه العلاقة وسأل «زينة» عنها إلا أنها أنكرت رغم تأكده من وجود علاقة بينهما، هذا بالإضافة إلى رجل الأعمال «ياسين منصور» والتى كانت «زينة» بضيافته فى أمريكا على حسب ما ورد من مصادر مقربة من «زينة» و«أحمد عز»، وشهدت «زينة» طوال هذه الاستضافة الكثير من الترحيب والهدايا التى وصلت إلى خاتم سوليتير أهداه إليها «ياسين منصور» فور ولادتها، بالإضافة إلى شهادتى استثمار بأحد البنوك الشهيرة باسم الطفلين بمقدار مليون جنيه لكل طفل.؟