الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

حديث المدينة.. خواطر فنية

 ليس مجرد تصريح والسلام، ولكن الرئيس «يتابع» بنفسه إنشاء الشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والسلامة العامة.



أخاف أن أفقد الثقة فى بعض حكام الكرة الكبار «مباراة المنتخب والسنغال مثلاً».

هل كنا نخرج بنفس النتيجة لو كانت مباراة السنغال ومنتخب مصر.. دون جمهور؟!

صحيح لا أنكر أن الإعلانات على الشاشات الصغيرة لا تطاق ولكن يجب ألا ننسى أنه «موسم» إعلانات!

موظف الأرشيف- كما رسمته السينما- شخص ضئيل، أبدًا غير صحيح، إنه فعَّال بسبب الملفات التى لديه.

أعطتنى «روزاليوسف» وسام الاحترام كصاحب مدرسة فى الكتابة والصحافة التليفزيونية، وأعطتنى نقابة الصحفيين.. الصمت!

أجمل ما فى مسلسل الاختيار أنه يذكرنا بأيام هامة لا يجب مطلقًا أن ننساها.

عناوين قصص ومقالات إحسان عبدالقدوس مميزة للغاية من روائى خالد.

الحرية ليست المعارضة للمعارضة، لكن هى فى الحقيقة اختلاف من أجل الاتفاق فى إطار دولة.

كلما اقترب السلام فى حرب «روسيا وأوكرانيا» عاد اشتعال الحرب، الجديد أن مصر- بثقلها الدولي- عرضت الوساطة من أجل السلام.

منهج دولة: قرار حكومى بالسداد الفورى لمزارعى القمح بعد التوريد أو بحد أقصى 48 ساعة.

مكتبة الإسكندرية تقيم «ندوة فكرية» يعقبها إفطار، لا يفوتها مطلقًا «تجمعات الناس».

هيا نروج لفكرة «صبى وصبية يكفيان» بعد أن وصلنا لمولود كل 16 ثانية.

هل كان عندنا «فاروق شوشة» واحد لنحظى بسهرة ثقافية؟

جلست أفكر فى معايير اختيار مذيعات مصر واكتشفت أن الجمال حاضر والثقافة غائبة.

نلت يومًا «جائزة مصطفى وعلى أمين» عن تحقيق تليفزيونى عنوانه رباعيات صلاح جاهين.  

من خواطر إحسان

 «التفاؤل يفتح أبواب التفاؤل والتشاؤم.. يغلقها».

 

 

 

على شاشتى

سعاد حسنى

أتذكر طلتها الفريدة بلا مناسبة لأنها أكثر نجوم السينما العربية جمالاً وجاذبية تراها بين مجموعة أصدقاء فى مطعم وسط البلد فلا تكاد تعرفها، تظهر على الشاشة فيخفق قلبك معها وتشعر أن الشاشات- كل الشاشات- تحبها وتعشقها وهذا هو سر سعاد حسنى، فإذا ضحكت، ضحكنا معها، وإذا بكت تأثرنا معها، وإذا غنت غنينا معها، أو ربما قمنا بدور الكورس! لا أحد يعرف حجم موهبتها الفذة ولا أحد يتصور عذاباتها فى الغرب حين كانت تعالج وأوقف أحد رؤساء حكومات مصر المبلغ المرصود لعلاجها، وحين عرض عليها مبلغ كبير من الأمير فيصل بن فهد- عليه رحمة الله- عن طريق نور الشريف الذى تكتم اسم الأمير بناء على رغبته، رفضت هذا التبرع وعاد نور الشريف يحمل جملة سعاد: «بلدى هى اللى تعالجنى» وتحملت سعاد ثمن كبريائها، وتعرضت سعاد لعذابات مطاردة من جهات لا تشير لها وتسقطها من ذاكرتها.

سعاد حسنى، حبت العندليب عبدالحليم حافظ وتمنت أن تكون زوجته، لكن طبيب عبدالحليم أوصاه ألا يتزوج حتى لا يهاجمه النزيف، وعاشت صدمة عاطفية وفرقت بينهما! لم تحب أحدًا قدر حبها لحليم، بينما سعاد حسنى عظيمة من رآها فى فيلم «بئر الحرمان»، وفيلم «القاهرة 30» لا يصدق أنها كانت بطلة فيلم «خلى بالك من زوزو».

ممثلة عظيمة لأنها صاحبة موهبة لا تضاهى.

لهذا يصعب تقليد سعاد حسنى أبدًا أبدًا أبدًا.

مفهوم؟!  

 

رسائل مكسرات

1

 ألم يفكر مطرب ما بعد محمد عبدالمطلب ليغنى «أهلاً رمضان»؟ «عزت الدكرورى.. ميكانيكى- عين شمس» - لا، لم يفكر أحد وهذا يدهشنى!

2

 هل ممكن سنرى أحد ضحايا البرنامج اليومى المخيف «موفى ستار» من مشاهير الخليج؟! «عزة شريف - المحامية» - أتمنى ذلك!

3

هل كان لنادية لطفى اهتمامات سياسية؟ «كمال نادر- لاعب ڤولى بول» - نعم، كانت نادية لطفى تؤيد الحق الفلسطينى وكان بينها وبين أبوعمار حوارات طويلة.

4

 مَنْ مِن النجوم تحبه وتحترمه والصحف تذكره قليلاً؟ «صديقك السويفى القديم أبوعطا» - يأسرنى أداء صبرى فواز، فنان مثقف لا يسير فى الزفة.

5

 أريد أن أعرف ذوقك الخاص، ممكن؟ ما هى غنوة فيروز المفضلة لديك؟ صابر توفيق- الوادى الجديد» - غنوة «من عز النوم» للأخوين رحبانى.

6

 هل كان لفريد الأطرش إخوة؟ «سليم سامى- مطرية» - نعم كان له شقيق هو فؤاد الأطرش ولم يمارس الفن.