الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري
رئيس مجلس الإدارة
هبة الله صادق
رئيس التحرير
أحمد الطاهري

خواطر فنية

اختلف الحب وطريقة التعبير عنه باختلاف الزمن، فطريقة التعبير عن حب حسين صدقى مختلفة عن أسلوب عمر الشريف !



ـ حلمت كلما علمنى «هيكل» بمؤتمر حاشد لعقول مصر يحرك الوعى الجمعى تديره وزارة الثقافة وفيها المجلس الأعلى للثقافة حول : أى فن نريده؟ كان هيكل يقول «لابد  لمياه البحيرة الراكدة من حركة» وكان يعتقد أن الاتفاق أو الاختلاف  بحرارة يعطى الحوار «مذاقَا قوميًا خاصًا»وأنا أريد فنا  يواكب هذه المرحلة بشوق وحماس وليس بتعليمات.

ـ  هل ينتظر نقيب الصحفيين المنتخب ضياء رشوان  رحيل رواد  الصحافة.. ليكرمهم، أم ينتهز  الفرصة ويكرم هذه الأقلام وهم أحياء ؟ لن يكلف التكريم شيئا كلمات للمكرمين وفناجين شاى وورقة تكريم. المشكلة تكمن فى نية النقيب، مطلوب لمن يقرأ هذه السطور إرسالها إلى النقيب الفاضل فى مصلحة  الاستعلامات !

ـ  أتحمل  ليسود حياتنا «المنهج النقدي»، فبدونه تتسطح الأشياء.

ـ إعادة المذيعة ريهام لقناة النهار مكسب لأنها حرفية وتتقن فعلا فن الحوار والإصغاء  وهذا سر صبايا الخير، وإذا كانت قد أخطأت ريهام سعيد فالموتى – فقط- لا يخطئون!

ـ لا راحت جامعة أمريكية ولا درست حضارة وفكرًا ولا تعرف ميللر أو سيشلى ومع ذلك كانت باهرة ومؤثرة ونجمة ساطعة  و.. أتحدث عن سعاد حسني.

ـ بعض نجوم الكوميديا الشبان يقلدون إسماعيل ياسين فى حركة «بقه»وزغزغة المشاهد. هؤلاء لا يضحكوننا بالمرة وتظل كوميديا الموقف هى الحاكمة 

ـ كان محمد مندور ناقدًا وكان لويس عوض ناقدا وكان رجاء النقاش ناقدا. بس خلاص !

ـ لم أعد أرى أفيش مسرحية تنتجها الدولة يجذبنى، فى حين شاهدت يوما «معرضا» لأفيشات مسارح الدولة وكانت سناء جميل حاضرة وكانت تتأمل معى جماليات اللوحة التى هى اسم المسرحية ونجومها واسم المخرج واسم الفنان مصمم الأفيش. 

 

رسائل على الموبيل

1 

ابتعدت موضوعات السينما المصرية عن البيت المصرى ومشاكله. هل يجوز هذا ؟ 

    «عزت شاكر مأمور ضرائب»

    كان آخر عهدنا بسينما البيت هو سينما فاتن حمامة قبل سينما الطاخ طوخ.«محمد رمضان» 

2

    لاحظت «سوقية» فى لغة حوار أفلامنا والأطفال يقلدون إنها كارثة ؟

«صفاء محمود»

    هل رأيت سوقية فى «دعاء الكروان أو زوجة رجل مهم أو غروب وشروق»؟  إنه الزمن الجميل. 

3

 هل أنت مع تدخل الدولة لمنع أغانى «المهرجانات» الهابطة أم مع حرية الغناء دون قيود ؟ 

    «رافع السيد – ناشط فنى» 

    أنا مع تدخل الدولة المنوط بحماية الذوق العام، فإذا انحرف  المزاج تعيده الدولة إلى صوابه.