5 كود
1 انتقد «دانييل هوفمان» المسئول السابق بـ«وكالة الاستخبارات الأمريكية» (CIA) تعامل الإدارة الأمريكية مع قضية الجاسوس الأمريكى؛ حيث ألقى باللوم على المسئولين الذين تحدثوا للإعلام دون الإعلان عن أسمائهم وأعلنوا أن الوكالة اضطرت إلى سحب أحد جواسيسها فى روسيا خوفًا من افتضاح أمره بسبب تعامل الرئيس الأمريكى بشكل رخو أو متهاون مرارًا مع المعلومات السّرية، وهو ما قد يؤدى إلى كشف سر ذلك العميل أمام الاستخبارات الروسية.
2 أعلن جهاز الاستخبارات النيوزيلاندى (NZSIS) أنه لم يتورط بأى شكل فى برنامج «وكالة الاستخبارات المركزية» (CIA) الأمريكية المعروف باسم «الاستجواب المتقدم» فى الفترة ما بين عامَى 2001 و2009، الذى شمل عمليات اعتقال وتعذيب. «مادلين أراسى» القائمة بأعمال المحامى العام فى «نيوزيلاندا» أكدت أن جهازَى الاستخبارات النيوزيلانديَّين NZSIS وGCSB كانا بالفعل يتعاونان مع الـ «CIA»، لكنهما لم يتورطا فى عمليات تعذيب المعتقلين أو سوء معاملتهم.
3 طالب «دانكان لويس» مدير الاستخبارات الأسترالية (ASIO) الشعب بأن يكون أكثر حذرًا ووعيًا من أى وقت مضى؛ بسبب المستوى غير العادى من النشاط الاستخباراتى الأجنبى داخل البلاد. يُذكر أن «لويس» تنتهى مدته كمدير لجهاز الاستخبارات خلال الشهر الحالى.
4 اتهمت «واشنطن» الجانب الروسى بالوقوف وراء حادث مقتل «زليمخان خانجوشفيلى» الجورجى الذى حارب ضد القوات الروسية فى «الشيشان». لم تصدر السُّلطات الألمانية حتى الآن، أى بيان بشأن الحادث الذى وقع على أراضيها، لكن الصحف تؤكد أن أجهزة الاستخبارات الداخلية والخارجية هناك تحقق فى القضية.
5 أكد تقرير صادر عن «وكالة استخبارات الدفاع» الأمريكية (DIA) أنه رُغْمَ ما تقوم به «تايوان» من جهود لرفع قدراتها العسكرية؛ فإنها لا تستطيع مضاهاة القوة العسكرية الصينية المتنامية؛ خصوصًا بعد إضافة قيادتين عسكريتين جديدتين. القوة الأولى هى «قوة الدعم الاستراتيجى» التى تهتم بالحرب الإلكترونية والسيرانية والفضائية إلى جانب عمليات الحرب النفسية منذ عام 2016م، أمّا القوة الثانية فتُعرف بـ«قوة الدعم اللوجيستى»، التى ستجعل الدعم اللوجيستى للقوات الصينية أكثر سهولة وفعالية.
